الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم بدر : خذ قبضة من تراب فارمهم بها. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لما التقى الجمعان
الصفحه ٤١٢ :
فَلا
تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
بِها فِي
الصفحه ٥٣٨ :
____________________________________
[٦٣] إن هذه الدقة
في الحساب والعلم توجب دهشة الإنسان وخوفه الشديد من القيامة ولقاء الله سبحانه ،
لكن
الصفحه ٦٠٣ :
____________________________________
في القرآن فباب
التأويل واسع ، ف ((اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ
الصفحه ٦٦١ : يتمكن الإنسان من الإتيان بمثلها لا لفظا ولا منهجا ،
والكتاب مبيّن واضح لا لبس فيه ولا غموض ولا التوا
الصفحه ٥٤ : على صدقي
وصحة نبوتي ، إنهم يتحيرون في الجواب طبعا ، ويفكرون في الناس العظماء بنظرهم
ليقولوا : «فلان
الصفحه ٣٠٧ : نزول الآية بمناسبة قصة بدر
(إِذا لَقِيتُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا) من اللقاء في الحرب (زَحْفاً) «حال» أي
الصفحه ٣٢٦ : جميعا يوم بدر (١).
(فَذُوقُوا) أيها الكفار (الْعَذابَ) في الدنيا بالقتل والأسر وغيرهما ، وفي الآخرة في
الصفحه ٤٩٠ : الله سبحانه ـ على الاختلاف في أوائل السور ـ (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ) خبر لقوله «الر» أي هذه
الصفحه ٥٠٧ : يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
____________________________________
كانوا جديرين
بقبول الحق ، واتباع
الصفحه ٥١٢ : لا حياة فيها ولا حركة
، ولا عمارة ولا حضارة .. أليس الأمر كذلك؟ وأليس يكفي هذا دلالة على وجود الله
الصفحه ٥١٧ : فَسَيَقُولُونَ اللهُ فَقُلْ أَفَلا
تَتَّقُونَ (٣١)
____________________________________
حياتهم اليومية (قُلْ
الصفحه ١٥٧ : هُمُ الْمُفْلِحُونَ
(٨)
____________________________________
في هذين الوقتين
أشد وقعا لغفلة الناس
الصفحه ٢٧٠ : وأن يكون شركهم على علم ودراية فلا تقصير لنا (أَفَتُهْلِكُنا) يا رب (بِما) لا جرم لنا فيه ، فإنا قد
الصفحه ٣٢٣ : الرسول عليّا خليفة له يوم غدير خم ، فجاءه رجل يقال له
الحارث بن عمرو الفهري فحاجّ النبي في شأن علي