الصفحه ٢٣٨ : ثلاثين يوما ثم يعطيه الكتاب
الذي فيه الشرائع. ولعل ذكر «ليلة» دون «يوم» لأجل أن الليل أقرب إلى المناجاة
الصفحه ٢٦٧ :
أَنَّهُ
واقِعٌ بِهِمْ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ
الصفحه ٢٨١ : )
____________________________________
سبحانه : (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ) (١) ، والمجسمة بقوله : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ
ساقٍ
الصفحه ٣٤٩ :
فَإِمَّا
تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ
الصفحه ٣٦٤ :
بَراءَةٌ
مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١) فَسِيحُوا فِي
الصفحه ٣٨٤ : ابن أم أيمن وقد قتل في ذلك اليوم ، أو المراد :
المؤمنين حين رجوعهم إلى الرسول ، فإن الجيش الذي يفر إذا
الصفحه ٤٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى تبوك وما اجتمعت لي راحلتان إلا في ذلك اليوم فكنت
أقول : أخرج غدا
الصفحه ٥٣٣ : جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي
الصُّدُورِ
الصفحه ٦٣٣ : قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَلا
تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ
الصفحه ٣٧ : (تَكُونُ) المائدة (لَنا عِيداً لِأَوَّلِنا وَآخِرِنا) أي نتخذ ذلك اليوم الذي تنزل فيه المائدة عيدا ، فإن
الصفحه ٦٨ :
وَلا
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٠٣ :
____________________________________
الإيمان بالآخرة
يوجب خوفا في القلب ، ينبعث منه اتباع الحق أينما وجد ، وفيه تعريض بمن لا يؤمن من
أهل الكتاب
الصفحه ١٢٩ : ) أي يوم القيامة (قالُوا) أي قالت الجن في جواب هذا الاستفهام : (شَهِدْنا عَلى أَنْفُسِنا) بما تستحق من
الصفحه ٢٥٤ : عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ
وَالإِنْجِيلِ
____________________________________
القلوب أكثر إذا
رقّت
الصفحه ٢٨٢ : من قصة المعاد ، ونبذ من يوم البعث ، يأتي دور قصة أخرى من قصص البشر الذي
لا يزال ينحرف عن الفطرة