الصفحه ٢٩٧ : خوفا من الفشل (وَإِذا تُلِيَتْ) أي قرأت (عَلَيْهِمْ آياتُهُ
زادَتْهُمْ) الآيات (إِيماناً) فإن الإيمان
الصفحه ٤٢٠ : يخافون ويخشون (أَنْ تُنَزَّلَ
عَلَيْهِمْ سُورَةٌ) من القرآن (تُنَبِّئُهُمْ بِما
فِي قُلُوبِهِمْ) أي
الصفحه ٥٠٤ : منزّه عن المثل ، وأعلى وأجل من أن يكون في عداد الأصنام.
[٢٠] وقبل أن
يستعرض القرآن سائر أقوالهم
الصفحه ٤٩٣ :
____________________________________
أي نورا بالنهار ،
ليستفيد منه الإنسان والحيوان والنبات وسائر المخلوقات الأرضية ، ولولاها لم يكن
ذو
الصفحه ٥٨١ : وتسخيف عقائدهم وأعمالهم ، كأن
لا تقرأ بعض آي القرآن التي فيها هذه الأمور ، خوفا من أذى الكفار واستهزائهم
الصفحه ٦٦٠ : بقصة طريفة في
موضوعها ، وهي تشمل المقصود العام من القرآن الحكيم من التوجيه نحو المبدأ والمعاد
، وتطهير
الصفحه ٥ :
تقريب القرآن الی الأذهان
الجزء السابع
من آیة ٨٤ من سورة المائدة
الى آية ١١١ من سورة
الصفحه ٥٦ : )
____________________________________
الأنداد والشركاء (أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ) كما لو كذب بالقرآن أو بالرسول أو بالمعجزات ، فإنها كلها
من آيات
الصفحه ١١٤ : يُشْعِرُكُمْ) أيها المؤمنون (أَنَّها) أي الآيات (إِذا جاءَتْ لا
يُؤْمِنُونَ) كما جاءت الآيات من قبل فلم يؤمنوا
الصفحه ١١٥ :
تقريب القران الى الأذهان
الجزء الثّامن
من آية ١١٢ من سورة الأنعام
إلى آية ٨٨ من سورة
الصفحه ٢١١ :
تقريب القران الى الأذهان
الجزء التّاسع
من آية ٨٩ من سورة الأعراف
إلى آية ٤١ من سورة الأنفال
الصفحه ٢٥٤ : من الضمير ثانيا : الرحمة الخاصة
الزائدة (لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ) الكفر والمعاصي (وَيُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
الصفحه ٢٥٦ : (وَاتَّبَعُوا
النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) أي القرآن ، فإنه نور يهتدى به في مسالك الحياة المظلمة ،
كما أن
الصفحه ٢٥٧ : الكتابين السابقين (الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللهِ وَكَلِماتِهِ) فإنه آمن أولا ثم أمركم بالإيمان ، لا مثل كثير من
الصفحه ٢٦٦ : ويقولون
أنها محللة عليهم؟ (وَدَرَسُوا ما فِيهِ) أي قرءوا ما في الكتاب فهم عالمون بذلك ، ولا مجال لهم أن