الصفحه ٥٩٨ : ) يوم القيامة فيجازيكم بسيئاتكم.
[٣٦]
(أَمْ يَقُولُونَ) أي : بل يقولون ، والظاهر من السياق أنه من تتمة
الصفحه ٨ : ءَنا مِنَ الْحَقِ) من القرآن والإسلام (وَ) الحال أنّا (نَطْمَعُ) أي نرجو ونأمل (أَنْ يُدْخِلَنا
رَبُّنا
الصفحه ٢٧ : أشياء افتراء (تَعالَوْا) أي هلمّوا (إِلى ما أَنْزَلَ
اللهُ) من الأحكام في القرآن (وَإِلَى الرَّسُولِ
الصفحه ٧٢ : القرآن الآيات الدالة على التوحيد ، و «تصريف
الآيات» توجيهها ، من «صرف» إذا أرسل (ثُمَّ هُمْ
يَصْدِفُونَ
الصفحه ١٠٣ :
____________________________________
الإيمان بالآخرة
يوجب خوفا في القلب ، ينبعث منه اتباع الحق أينما وجد ، وفيه تعريض بمن لا يؤمن من
أهل الكتاب
الصفحه ١١٣ : عملت ...» تريد التهديد والوعيد.
وهنا سؤال : كيف
نهى الله عن سبّ الأصنام ، وفي القرآن كثير من القدح
الصفحه ٤٣٨ : ، فيختلف المقصود هنا من المقصود هناك.
[٨٦]
(وَإِذا أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) من القرآن الكريم تتضمن (أَنْ
الصفحه ٥٠٦ :
فَقُلْ
إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (٢٠) وَإِذا
الصفحه ٥٣٨ :
____________________________________
[٦٣] إن هذه الدقة
في الحساب والعلم توجب دهشة الإنسان وخوفه الشديد من القيامة ولقاء الله سبحانه ،
لكن
الصفحه ٥٧٣ : صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ
ثِيابَهُمْ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ
الصفحه ٦٣٠ : يعذّبون ، أما وقد انسدت الأبواب ، فقد حقت عليهم كلمة العذاب وما فائدة بقائهم
أكثر من ذلك.
[٧٨] وانتهى
الصفحه ٦٣٧ : باختلاف في ذكر بعض
الخصوصيات هنا ـ كما هو الشأن في القصص القرآنية ـ فإن القرآن يأخذ في كل موضع
طرفا من
الصفحه ٦٤٤ : (فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ) من «جثم» في
المكان إذا أقام فيه ، أي ماتوا وهم في ديارهم ، ولم يتمكنوا
الصفحه ٦٥٧ :
____________________________________
أهل القرى (بِظُلْمٍ) منه لهم (وَ) الحال أن (أَهْلُها مُصْلِحُونَ) يصلحون أنفسهم ومجتمعهم باجتناب
الصفحه ٢٣ : من الناس يتناولون المحرمات مدّعين عدم
الفرق بينها وبين المحللات (قُلْ) يا رسول الله : (لا يَسْتَوِي