الصفحه ٣١٦ : دفتيه هو القرآن المنزل
حتى أن النظم أيضا منه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، نوجّه الروايات الواردة «الخاصة
الصفحه ٥٨٧ : (مِنْهُ) من الموعد ، أو من القرآن وما يلزم الإيمان به. والخطاب
وإن كان للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا
الصفحه ٤٥ : ) أي الكفار (بِالْحَقِّ لَمَّا
جاءَهُمْ) من القرآن والرسول وسائر الآيات (فَسَوْفَ) في القيامة ، أو في
الصفحه ١١١ : من غيرك ، كما
كانوا ينسبون القرآن إلى تعلمه صلىاللهعليهوآلهوسلم من الراهب في طريق الشام ، أو من
الصفحه ٢٦٨ : في القرآن ، وهو نوع من البلاغة
، كقول الشاعر : «أيا جبلي نعمان بالله خليا» ، وقوله : «أيا شجر الخابور
الصفحه ٥٦٠ :
مِنْ رَبِّكَ) يا رسول الله ، أو أيها السامع ، فإن القرآن وما يشتمل
عليه من الأصول والأحكام والقصص كله
الصفحه ٥٢٤ : ) أي بالقرآن ، بترك كفرهم وشركهم ، واتباع الحق (وَمِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ) بل يبقى في غيّه
الصفحه ٧٥ : لا يرتبط بما ذكرتم من الأشياء.
[٥٢]
(وَأَنْذِرْ) يا رسول الله (بِهِ) أي بالقرآن ، فإنه قد تقدّم
الصفحه ٢٤٣ : أريد بالكتاب القرآن ، وهو المراد من قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما من شيء يقربكم إلى الجنة
الصفحه ٦٠٢ : ء ،
فإذا لم يكن في القرآن فهو خرافة وإسرائيليات ، مهما بلغ سنده من الصحة والثبات ،
أما إذا كان
الصفحه ٨٧ : مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَلكِنْ ذِكْرى
لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (٦٩
الصفحه ١٩٤ : ربهم ، ولم
يقبل قومهم منهم ، فأخذوا بالعذاب ، كما سبق في أول السورة (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
الصفحه ٣٣٥ : مِنْكُمْ
____________________________________
جاءوا من مكة
لإنقاذ القافلة ـ بقيادة أبي جهل على الضفة
الصفحه ٤٧٤ :
إِنَّ
اللهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَما لَكُمْ مِنْ
دُونِ اللهِ
الصفحه ٥٤٩ : الحق مع موسى عليهالسلام وأنه نبيّ مرسل.
وهنا أمر لا بد من
التنبيه عليه هو : أن القرآن إنما يأخذ موضع