الصفحه ١١٩ : ) أي أعطيناهم (الْكِتابَ) من اليهود والنصارى (يَعْلَمُونَ أَنَّهُ) أي الكتاب وهو القرآن (مُنَزَّلٌ مِنْ
الصفحه ٦٤٧ :
وَما
زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ (١٠١)
وَكَذلِكَ
أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ
الصفحه ٢١٨ :
وَالسَّرَّاءُ
فَأَخَذْناهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (٩٥)
وَلَوْ
أَنَّ أَهْلَ الْقُرى
الصفحه ٢٢٠ : بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ (١٠٠)
تِلْكَ
الْقُرى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ
الصفحه ٥٧ : مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ
وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً
الصفحه ٦٧ : أشبهها أبعد لقبولهم ، إذ القرآن الذي هو على لسانهم
ينسبونه إلى السحر ، فكيف بالعصا التي ليست من مهنتهم
الصفحه ٢٧٨ :
مَنْ
يُضْلِلِ اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١٨٦
الصفحه ٣٢٢ : بعض الكفار (إِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا) من القرآن الحكيم (قالُوا قَدْ سَمِعْنا) بآذاننا (لَوْ نَشا
الصفحه ٤٦٧ :
وَعْداً
عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ مِنَ
الصفحه ١٢٩ :
يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى
____________________________________
للظالم في الدنيا
وفي الآخرة
الصفحه ٢٧٧ :
أَوَلَمْ
يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ
وَأَنْ
الصفحه ٤٩٠ : ألف ولام وراء وغيرها يتركب هذا القرآن المعجز ، فإنه
من جنس كلام البشر ، لكنه معجز لا يتمكن أحد أن يأتي
الصفحه ٤٩٩ : لِلْمُسْرِفِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢) وَلَقَدْ
أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجا
الصفحه ٤٠٠ : المقصود الإشارة إلى عدم حسن أن يقحم في القرآن
الحكيم ما ليس منه ثم جرّ الآيات إلى الأنظار والأفكار جرّا
الصفحه ٥٨٨ : افترائه القرآن ونسبته إلى الله سبحانه ،
ولا يخفى أن عبارة «من أظلم» المستعملة في القرآن كثيرا ، يراد بها