الصفحه ٢١٩ :
وَلكِنْ
كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ (٩٦)
أَفَأَمِنَ
أَهْلُ الْقُرى أَنْ
الصفحه ٥٨٢ :
ونسبه إليه كذبا مع أنه ليس من عنده (قُلْ) يا رسول الله لهم : إن كان القرآن من كلامي وليس من كلام
الله
الصفحه ٦٤٦ :
الْقِيامَةِ
بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ
(٩٩) ذلِكَ
مِنْ أَنْباءِ الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ
الصفحه ٢٦٠ : عَلَيْهِمْ
رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَظْلِمُونَ (١٦٢) وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ
الصفحه ٥٢٣ : بسورة واحدة مثل القرآن ، أما الله فهو
القادر على ذلك ، فاللازم أن يكون الطلب من سواه (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٤٦ : » بالبلقاء ، من أراضي الشام ، على مثل المصالحة مع صاحب أيلة
... وعقد الصلح بين المسلمين وبين أهل «أذرح» قرية
الصفحه ٢٤ : تَسْئَلُوا عَنْها حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ
____________________________________
عام يا
الصفحه ٢١٧ :
وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ
وَالضَّرَّا
الصفحه ٥٦١ : آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ (٩٧)
فَلَوْ
لا كانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها
الصفحه ٥٠٣ :
____________________________________
الواضحة ، فكيف
تطلبون مني أن أبدل القرآن.
[١٨] إذن ، لم يبق
أمامي في باب تبديل القرآن إلا أن أخترع قرآنا
الصفحه ٦١٣ : سبحانه ووحيه فهو قبل ذلك
لا يعلم شيئا (مِنْ قَبْلِ هذا) أي من قبل الوحي ، أو من قبل القرآن (فَاصْبِرْ) يا
الصفحه ٢٥٩ : : (اسْكُنُوا هذِهِ
الْقَرْيَةَ) بيت المقدس أو أريحا (وَكُلُوا مِنْها
حَيْثُ شِئْتُمْ) من أنواع المآكل ومختلف
الصفحه ٣٣٣ : سبق
الكلام حول قصة بدر ، يعود السياق ليذكر جوانب أخرى من القصة كما هو عادة القرآن
الحكيم ، حيث يبيّن
الصفحه ٧ :
الرَّسُولِ) من القرآن (تَرى أَعْيُنَهُمْ
تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ) أي من البكاء (مِمَّا عَرَفُوا مِنَ
الْحَقِ
الصفحه ٥٣٣ : يرغب فيه ، وما يلزم أن يحذر عنه ، والمراد بها الأحكام الإسلامية وما نزل
من قبله سبحانه من القرآن الكريم