الصفحه ٢٩١ : ، ولذا نص عليه ، فإن الأدب أن يستمع الإنسان ، ولا يتكلّم ،
وهذا الأمر للاستحباب ، ككثير من أوامر القرآن
الصفحه ١٥٦ : ءَ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٣) وَكَمْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ
الصفحه ٥٨٣ : ، إذ لو لم يكن من عنده سبحانه لشحذ
الكفار أفكارهم ، وعقدوا ندوات وجاءوا أخيرا بمثل القرآن ، لتوفّر
الصفحه ٥٠١ : جَهَنَّمَ) (١) ـ : «إنكم وما تعبدون من دون الله زينة الجنة» مثلا. وقد
ظن أولئك الجهلة أن القرآن أمثال أشعار
الصفحه ٦٠٨ : أن تقلع
المعلقات ولم تدعها قرب الآية.
ويقال : أن ثلاثة
من الملحدين أرادوا معارضة القرآن ليبطلوا
الصفحه ٦٥٦ :
فَلَوْ
لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ
الْفَسادِ فِي
الصفحه ٥٨٤ :
____________________________________
من إسعاف هؤلاء
المشركين به ليأتوا بمثل القرآن ، فإذا لم يأتوا به دل ذلك أن الله واحد لا شريك
له ولا
الصفحه ٦٦١ : تَعْقِلُونَ (٢)
____________________________________
[٢]
(الر) من جنس «ألف» و «لام» و «راء» أنشئ القرآن
الصفحه ٥٢١ :
إِنَّ
اللهَ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ (٣٦) وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ
الصفحه ٥٨ : الخرافة ، من سطر إذا كتب ، يعني : ما في القرآن من القصص والأحكام
وغيرها ليست إلا أخبار الأقوام السابقة
الصفحه ٥٣٦ : مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ
كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً
الصفحه ٥٤ : لأخوفكم بهذا العقاب ، وأخوّف من كفر وعصى (وَمَنْ بَلَغَ) عطف على «كم» أي أنذر به من بلغه هذا القرآن إلى
الصفحه ١٠٢ : الْقُرى) أي مكة ، وإنما سميت بها لأن الأرض دحيت من تحتها (وَمَنْ حَوْلَها) من سائر أهل الأرض (وَالَّذِينَ
الصفحه ٥٠٠ : أولئك القرون لمّا ظلموا (نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ) من جميع الأمم.
[١٥]
(ثُمَّ جَعَلْناكُمْ) يا
الصفحه ١٢٤ :
كَذلِكَ
زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢٢)
وَكَذلِكَ
جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ