الصفحه ٤٥٧ : الذين
آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة
٤٨ / ٢٩
٣ / ١٧٣
لا يحزنهم الفزع
الأكبر
الصفحه ٣٠٢ : ) (٤) وهذا في النهي نظير قوله في الأمر (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) (٥) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٠٤ : لكيفية خلقهم منها ، أو على خلقكم ، والخطاب في يا
أيها الناس للذين بعث إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٨ : إلى قوله تعالى : (وَقالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصارى
عَلى شَيْءٍ وَقالَتِ النَّصارى لَيْسَتِ
الصفحه ٢٤٥ : )
(تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ) أي مستوية (بَيْنَنا
وَبَيْنَكُمْ) لا يختلف فيها القرآن والتوراة والإنجيل
الصفحه ١١٩ : الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ)
(١١٤)
للآخر (كَذلِكَ) مثل ذلك القول الذي سمعت به (قالَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٠٠ : ، أي وأخذنا من الذين قالوا إنّا نصارى ميثاقهم
، فقدم على الفعل الجار والمجرور وفصل بين الفعل والواو
الصفحه ٢٢٧ :
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) أي أهل الكتاب من اليهود والنّصارى ، واختلافهم أنّهم
تركوا الإسلام وهو التوحيد
الصفحه ٤٠١ :
اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ) معناه بتّ القول على أنّ الله هو المسيح لا غير ، قيل كان
في النصارى
الصفحه ٢٦٢ : كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا) بالعداوة (وَاخْتَلَفُوا) في الديانة وهم اليهود والنصارى ، فإنهم اختلفوا وكفّر
بعضهم
الصفحه ٣٣٦ : إن إريد الوجهاء ، أو إلى الذين أوتوا الكتاب على طريقة الالتفات. والوعيد
كان معلقا بأن لا يؤمن كلّهم
الصفحه ٢٤٢ : وأنت نائم حتى لا يلحقك خوف ،
وتستيقظ وأنت في السماء آمن مقرب (وَجاعِلُ الَّذِينَ
اتَّبَعُوكَ) أي
الصفحه ٢٤٦ : وَلكِنْ كانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) كأنّه أراد بالمشركين اليهود والنصارى
الصفحه ١٣١ :
والنصرانية على الأنبياء ، أو منقطعة أي بل أتقولون. يقولون غيرهم بالياء وعلى هذا
لا تكون الهمزة إلا منقطعة
الصفحه ١٢٢ : ) وَلَنْ
تَرْضى
عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى
اللهِ هُوَ