الصفحه ٣٣٩ : ء من أمور الدّين (فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) أي ارجعوا فيه إلى الكتاب والسّنّة (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٤٠ : الكتاب والسّنّة (خَيْرٌ) عاجلا (وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلاً) عاقبة.
كان بين بشر
المنافق ويهودي خصومة ، فدعاه
الصفحه ٣٥٠ : والتدابير فيما
يعضل (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ) بإرسال الرسول (وَرَحْمَتُهُ) بإنزال الكتاب
الصفحه ٣٥١ : ، أو ردوها لأهل الذمة ، وعن النبي صلىاللهعليهوسلم : (إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا وعليكم) (٣) أي
الصفحه ٣٦٥ : ، وهو دليل على
أنّ الإجماع حجة لا تجوز مخالفتها كما لا تجوز مخالفة الكتاب والسنة ، لأن الله
تعالى جمع
الصفحه ٣٦٩ : وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ
خَبِيراً)
(١٢٨)
الله يفتيكم ،
والمتلو في الكتاب أي القرآن في
الصفحه ٣٩٣ : يأت تحريمه في كتاب
(١) أو سنة أو إجماع أو قياس (وَما عَلَّمْتُمْ) عطف على الطيبات ، أي أحلّ لكم
الصفحه ٤٠٥ : بسبب الحسد ليتركوه ويؤمنوا
بقوله :
٢٧ ـ (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ) على أهل الكتاب (نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ) من
الصفحه ٤٠٧ : أوّل
كتاب فيه الأحكام (أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ
نَفْساً) الضمير للشأن ، ومن شرطية (بِغَيْرِ نَفْسٍ) بغير قتل
الصفحه ٤١٥ : على بالحقّ ، أي وأنزلنا إليك الكتاب بالحق وبأن
احكم (بَيْنَهُمْ بِما
أَنْزَلَ اللهُ وَلا تَتَّبِعْ
الصفحه ٤٢٨ : إعراضهم عنه.
٨٠ ـ (تَرى كَثِيراً مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ
الَّذِينَ كَفَرُوا) هم منافقو أهل الكتاب كانوا
الصفحه ٤٥٠ : الكتاب
١ / ٧
الأبيات
وأنت غيث
الصفحه ٤٥١ :
النبيين ميثاقهم
٣٣ / ٧
٢ / ٢٧
واذ أخذ الله
ميثاق الذين أوتوا الكتاب
٣ / ١٨٧
الصفحه ٤٥٧ :
الله قرضا حسنا
٢ / ٢٤٥ ، ٥٧ / ١١
٣ / ١٨١
وقضينا إلى بني
إسرائيل في الكتاب
الصفحه ٤٦١ : عليكم
أهل الكتاب فقولوا وعليكم
٤ / ٨٦
لا غرار في
تسليم
٤ / ٨٦
هي جزاؤه