الصفحه ٢١٦ : فقد تمكّن الإثم في أصل نفسه وملك أشرف مكان منه ، ولأنّ أفعال
القلوب أعظم من أفعال سائر الجوارح ، ألا
الصفحه ٢٦٤ : ، ثم أخبركم أنهم لا ينصرون ،
وثمّ للتراخي في المرتبة ، لأنّ الإخبار بتسليط الخذلان عليهم أعظم من
الصفحه ٢٧٣ : الإنفاق لأنّه أشقّ شيء على النفس وأدلّه على الإخلاص ، ولأنّه كان
في ذلك الوقت أعظم الأعمال للحاجة إليه في
الصفحه ٢٧٤ : أجلّ وكرمه أعظم (وَلَمْ يُصِرُّوا
عَلى ما فَعَلُوا) ولم يقيموا على قبيح فعلهم ، والإصرار
الصفحه ٣٢٣ : فيما لا يحلّ لكم ،
فتخسروا دنياكم ودينكم (١) ولا فساد أعظم من الجمع بين الخسرانين. والإحصان : العفة
الصفحه ٣٢٤ : لكلّ مشقة وضرر ولا ضرر أعظم من مواقعة المآثم ،
وعن ابن عباس رضي الله عنهما هو الزنا لأنّه سبب الهلاك
الصفحه ٣٢٥ : عن القصد والحق ولا ميل أعظم منه ، بمساعدتهم
وموافقتهم على اتباع الشهوات ، وقيل هم اليهود لاستحلالهم
الصفحه ٣٢٩ : عليكم أعظم من
قدرتكم عليهن فاجتنبوا ظلمهنّ ، أو إنّ الله كان عليا كبيرا وإنّكم تعصونه على
علوّ شأنه
الصفحه ٣٤٥ : (٢) لأنّ سبيل الله عام في كلّ خير ، وخلاص المستضعفين (٣) المسلمين من أيدي الكفار من أعظم الخير وأخصّه
الصفحه ٣٨٥ : لم يحسن ، وكان معنى قوله ولا الملائكة
المقربون ولا من هو أعلى منه قدرا وأعظم منه خطرا ويدل عليه تخصيص
الصفحه ٣٩٩ : وأعظم.
١٣ ـ (فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ) ما مزيدة لإفادة تفخيم الأمر (لَعَنَّاهُمْ) طردناهم
الصفحه ٤٠٢ : إليه ويعدّوه أعظم نعمة من
الله ، وتلزمهم الحجة فلا يعتلّوا غدا بأنه لم يرسل إليهم من ينبههم من غفلتهم
الصفحه ٥٦ :
والأنصار ، وأمّا خطابهم مع إخوانهم فقد كان عن رغبة وقد كان متقبّلا منهم رائجا
عنهم ، فكان مظنّة للتحقيق
الصفحه ٧٢ : بن إبراهيم بن حبيب الأنصاري الكوفي البغدادي ، صاحب أبي حنيفة وتلميذه ولد
عام ١١٣ ه بالكوفة وتوفي عام
الصفحه ١٥٦ : وابن أبي شيبة وأبو يعلى وكلهم عن أم سلمة.
(٣) معاذ بن جبل بن
عمرو بن أوس الأنصاري الخزرجي ، أبو عبد