الصفحه ٣٦٩ : لا
تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَ) ما فرض لهنّ من الميراث ، وكان الرجل منهم يضم اليتيمة إلى
نفسه
الصفحه ١٤٨ : (وَالْمُوفُونَ) عطف على من آمن (بِعَهْدِهِمْ إِذا
عاهَدُوا) الله والنّاس (وَالصَّابِرِينَ) نصب على المدح
الصفحه ١٧٩ : عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
(٢٢٨)
٢٢٧ ـ (وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ) بترك الفيء فتربصوا إلى مضي المدة (فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ١٨٠ : (١) ما دونه ، ويقال أقرأت المرأة إذا حاضت ، وامرأة مقرء (٢) ، وانتصاب ثلاثة على أنّه مفعول به ، أي يتربصن
الصفحه ٣٥٤ :
فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ
يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ
الصفحه ٨٢ : الإنسان وقوته من شجرة
العصيان ، أو الكرمة لأنّها أصل كلّ فتنة ، أو التينة (فَتَكُونا) جزم عطف
الصفحه ٣٩٢ : يعمد إلى قداح ثلاثة على واحد
منها مكتوب أمرني ربي وعلى الآخر نهاني والثالث غفل ، فإن خرج الآمر مضى
الصفحه ٥٥ : والترجمة عن نفاقهم ، وهذه في بيان ما كانوا
يعملون مع المؤمنين من الاستهزاء بهم ولقائهم بوجوه المصادقين
الصفحه ٤٠٤ : عليهم (أَرْبَعِينَ سَنَةً) فإذا مضى الأربعون كان ما كتب ، فقد سار موسى عليهالسلام بمن بقي من بني
الصفحه ٩٦ : فِي السَّبْتِ) هو مصدر سبتت اليهود إذا عظّمت يوم السبت. وقد اعتدوا فيه
أي جاوزوا ما حدّ لهم فيه من
الصفحه ٨١ : الملائكة كذا قاله عليّ وابن
عباس وابن مسعود رضي الله عنهم ، ولأنّ الأصل أنّ الاستثناء يكون من جنس المستثنى
الصفحه ٢٩٦ : جر على البدل من الذين قالوا ، أو نصب بإضمار أعني
، أو رفع بإضمارهم (إِنَّ اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا
الصفحه ١١٤ : والضمير لما دلّ عليه من أحد ، أي فيتعلم الناس
من الملكين (ما يُفَرِّقُونَ بِهِ
بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ
الصفحه ١٧ : .
ا ه.
من أهل «أيذج» من
كور أصبهان وكانت وفاته فيها ، نسبته إلى «نسف» ببلاد السند بين جيحون وسمرقند ، ويقال
الصفحه ٣٠١ : المراد اجعلنا ممن لهم الوعد إذ الوعد
غير مبيّن لمن هو ، أو المراد ثبتنا على ما يوصلنا إلى عداتك