الصفحه ٢٨٨ : أصابتكم ،
وأنّى هذا نصب لأنّه مقول والهمزة للتقرير والتقريع ، وعطفت الواو هذه الجملة على
ما مضى من قصة أحد
الصفحه ٣٢٢ :
وَالْمُحْصَناتُ
مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ
وَأُحِلَّ
الصفحه ٢١١ : الربا (فَانْتَهى) فتبع النهي وامتنع (فَلَهُ ما سَلَفَ) فلا يؤاخذ بما مضى منه ، لأنّه أخذ قبل نزول
الصفحه ١٦٠ : فإن منعتم من المضي إلى البيت وأنتم محرمون بحج أو عمرة
فعليكم إذا أردتم التحلّل ما استيسر من الهدي من
الصفحه ١١٣ :
سُلَيْمانَ) أي على عهد ملكه في زمانه ، وذلك أنّ الشياطين كانوا
يسترقون السمع ، ثم يضمون إلى ما سمعوا أكاذيب
الصفحه ٣٥٧ : ، كأنه قيل ما لهم لا يستوون فأجيب بذلك (دَرَجَةً) نصب على المصدر لوقوعها موقع المرة من التفضيل ، كأنه قيل
الصفحه ٢٧٤ : وهو أن يمسك على ما في نفسه
منه بالصبر ولا يظهر له أثرا. والغيظ : توقّد حرارة القلب من الغضب ، وعن
الصفحه ٥٨ : ضِياءً وَالْقَمَرَ نُوراً) (٩) وهي في الآية متعدية (١٠) مسندة إلى ما حوله ، والتأنيث للحمل على المعنى
الصفحه ٢٣٩ : الضمير في يكلم أي ثابتا في المهد وهو ما يمهّد
للصبي من مضجعه سمّي بالمصدر (وَكَهْلاً) عطف عليه ، أي ويكلم
الصفحه ١٥٤ : مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ
وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي
الصفحه ٢٧٧ : الله في فلان خيرا أي
ما فيه خير حتى يعلمه ، ولما بمعنى لم إلّا أنّ فيه ضربا من التوقع فدلّ على نفي
الصفحه ٤٤٥ : أَنْتَ
عَلَّامُ الْغُيُوبِ) تقرير للجملتين معا لأن ما انطوت عليه النفوس من جملة
الغيوب ولأنّ ما يعلم علام
الصفحه ٢٤٦ :
(ما كانَ إِبْراهِيمُ
يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا وَلكِنْ كانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَما كانَ مِنَ
الصفحه ١٣٠ : السَّمِيعُ) لما ينطقون به (الْعَلِيمُ) بما يضمرون من الحسد والغلّ وهو معاقبهم عليه ، فهو وعيد
لهم ، أو وعد
الصفحه ٢٦٣ : عقاب مجرم ، أو ينقص من ثواب محسن.
١٠٩ ـ (وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ وَإِلَى