تفسير النسفي [ ج ١ ]
تفسير النسفي [ ج ١ ]
المؤلف :عبدالله بن أحمد النسفي
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار النفائس للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :470
تحمیل
البحث في تفسير النسفي
عدد النتائج : ٤٥٤ الصفحه ٢٠٧ : تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
(٢٦٧) الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ
الصفحه ٤٣٨ : ، وقامت عليكم الحجة ولزمتكم الطاعة فلا عذر لكم في
التفريط (وَاللهُ يَعْلَمُ ما
تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ
الصفحه ١٦٤ :
فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (٢٠٠
الصفحه ٢٩١ : «حمراء الأسد» وهي من المدينة على ثمانية أميال ، وكان
بأصحابه القرح ، فألقى الله الرعب في قلوب المشركين
الصفحه ١٠٤ :
بدليل قوله : (هُمْ فِيها خالِدُونَ
مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً) شركا عن ابن عباس ومجاهد وغيرهما رضي الله عنهم
الصفحه ١٩٥ : (بِإِذْنِ اللهِ) بقضائه (وَقَتَلَ داوُدُ
جالُوتَ) كان أيشا (٢) أبو داود في عسكر طالوت مع ستة من بنيه وكان
الصفحه ٢٣٦ : سَمِيعُ الدُّعاءِ (٣٨) فَنادَتْهُ
الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨٦ : الشورى (فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) في إمضاء أمرك على الأرشد لا على المشورة (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ١٦٥ :
(وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٤١ : ، وعلى
هذا الخداع والاستهزاء ، كذا في شرح التأويلات (وَاللهُ خَيْرُ
الْماكِرِينَ) أقوى المجازين وأقدرهم
الصفحه ١٨٣ : لَكُمْ
وَأَطْهَرُ) أي لكم من أدناس الآثام ، أو أزكى وأطهر أفضل وأطيب (وَاللهُ يَعْلَمُ) ما في ذلك من
الصفحه ٢٠٠ : ذلك ، أو الله ولي المؤمنين يخرجهم من الشبهة في الدين إن
وقعت لهم بما يهديهم ويوفقهم له من حلّها حتى
الصفحه ٣٦٣ : ءِ
جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللهَ عَنْهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ
الصفحه ٤١٧ : فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
الصفحه ٣٠١ : أُنْثى
بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ
وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي