الصفحه ٩٤ : (وَقِثَّائِها) يعني الخيار (وَفُومِها) هو الحنطة ، أو الثوم لقراءة ابن مسعود وثومها (وَعَدَسِها وَبَصَلِها قالَ
الصفحه ١٠٤ :
بدليل قوله : (هُمْ فِيها خالِدُونَ
مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً) شركا عن ابن عباس ومجاهد وغيرهما رضي الله عنهم
الصفحه ١٠٦ : وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ
وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ
الصفحه ١٠٨ :
عليه ، أو كفروا بمحمد بعد عيسى عليهالسلام ، أو بعد قولهم عزير ابن الله ، وقولهم يد الله مغلولة
وغير
الصفحه ١١٠ : طريق الاستئناف ، وقيل أراد بالذين
أشركوا المجوس لأنّهم كانوا يقولون لملوكهم عش ألف نيروز. وعن ابن عباس
الصفحه ١٢٢ :
__________________
(١) أخرجه ابن جرير
من طريق موسى بن عبيدة عن محمد بن كعب القرظي.
(٢) في (ظ) و(ز)
التوراة والإنجيل.
الصفحه ١٢٣ : يجازيه على حسب ذلك. وقرأ
أبو حنيفة رضي الله عنه : إبراهيم ربه ، برفع إبراهيم ، وهي قراءة ابن عباس رضي
الصفحه ١٢٤ : : الختان وتقليم الأظفار
ونتف الإبط وحلق العانة والاستنجاء. وعن ابن عباس رضي الله عنهما : هي ثلاثون سهما
من
الصفحه ١٢٥ : ،
__________________
(١) أخرجه أبو نعيم
من رواية مجاهد عن ابن عمر ، وقال أبو نعيم : غريب تفرد به جعفر بن محمد المدائني
عن أبيه عن
الصفحه ١٢٦ : (ظ) و(ز)
وإذعانا.
(٢) زاد في (ز) كقوله
تعالى.
(٣) التحريم ، ٦٦ /
٦.
(٤) رواه أحمد
والبزار وابن حبان
الصفحه ١٢٩ : : (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها) (٢) وقيل المثل زيادة أي فإن آمنوا بما آمنتم به ، يؤيده قراءة
ابن
الصفحه ١٣٤ : والأداء.
__________________
(١) رواه أبو داود
والترمذي وصححه الحاكم من رواية سماك عن عكرمة عن ابن
الصفحه ١٤٨ : ، ٥ /
٤٥.
(٣) رواه أبو داود
والنسائي والحاكم من طريق قيس بن عباد عن عليّ في قصة ، ورواه أبو داود وابن
الصفحه ١٥٣ : .
(٦) ذكره الطبري وابن
أبي حاتم ، والدارقطني في المؤتلف.
الصفحه ١٥٤ : .
(٤) أخرجه الطبري من
طريق ابن عباس ومن طريق السدي كلاهما بألفاظ متقاربة.