الصفحه ٢٣٠ : .
(٣) ذكر ابن جرير عن
قتادة أنه عليهالسلام
سأل ربه أن يجعل ملك فارس والروم في أمته فنزلت الآية وذكره
الصفحه ٢٣٥ : الحسنة ، قال ابن عطاء (١) : ما كانت ثمرته مثل عيسى فذاك أحسن النبات ، ونباتا مصدر
على خلاف الصدر أو
الصفحه ٢٤٥ : بَعْضاً
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) يعني تعالوا إليها حتى لا نقول عزير ابن الله ولا المسيح
ابن الله لأنّ
الصفحه ٢٦١ : في
فضائل القرآن من حديث حمزة الزيات ، وقال غريب ، وأخرجه ابن أبي شيبة وإسحاق
والدارمي والبزار من طريق
الصفحه ٢٧١ : لك من أمرهم شيء إنّما أنت عبد
مبعوث لإنذارهم ومجاهدتهم ، وعن الفراء أو بمعنى حتى ، وعن ابن
الصفحه ٢٧٢ : التقوى ، وصعوبة إصابة رضا الله تعالى
، وعزة التوصل إلى رحمته وثوابه.
__________________
(١) ابن عيسى
الصفحه ٢٧٤ : أجورهم على الله فلا يقوم إلّا من عفا (٣). وعن ابن عيينة (٤) أنّه رواه للرشيد وقد غضب على رجل فخلّاه
الصفحه ٢٧٥ :
والترمذي وأبو يعلى والبزار ، قال الترمذي : غريب.
(٢) قال ابن حجر :
رواه إسحاق بن بشر أبو حذيفة في المبتدأ
الصفحه ٢٨٠ : ـ (وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللهُ وَعْدَهُ) أي حقّق (إِذْ تَحُسُّونَهُمْ) تقتلونهم قتلا ذريعا ، وعن ابن عيسى حسّه
الصفحه ٢٨٤ : بكر وعليّ
وطلحة (٤) وابن عوف (٥) وسعد بن أبي وقاص (٦) والباقون من الأنصار (وَلَقَدْ عَفَا اللهُ
الصفحه ٢٨٦ : ، أي يخون
__________________
(١) أخرجه الطبري عن
الحسن بلفظ ما شاور.
(٢) قال ابن حجر :
هذا فيه
الصفحه ٢٩٠ :
__________________
(١) في (أ) عليهالسلام
، وليست في (ظ).
(٢) رواه أبو داود
وابن أبي شيبة والحاكم وأبو يعلى والبزار كلهم
الصفحه ٢٩١ : (ز)
النبي.
(٣) ابن إسحاق في
المغازي عن شيوخه ، ومن طريق البيهقي في الدلائل مطولا.
(٤) الفتح ، ٤٨ / ٢٩
الصفحه ٢٩٨ : .
__________________
(١) رواه أبو داود
والترمذي وابن ماجه والطبراني في الأوسط ، قال ابن حجر : ليس في شيء من طرقه «عن
أهله
الصفحه ٣١٠ : (يُوصِيكُمُ اللهُ) فأعطى أم كجّة الثّمن والبنات الثّلثين والباقي ابني العم (١).
٨ ـ (وَإِذا حَضَرَ