الصفحه ٣٩ : كالأصوات نحو غاق في حكاية
صوت الغراب ، ثمّ الجمهور على أنها أسماء السّور ، وقال ابن عباس رضي الله عنهما
الصفحه ٨٤ : ) (١) وفيه موعظة لذريتهما حيث عرفوا كيفية السبيل إلى التنصل من
الذنوب. وعن ابن مسعود رضي الله عنه أنّ أحبّ
الصفحه ٩٨ : والثانية مزيدة لتوكيد
__________________
(١) رواه ابن مردويه
والبزار وابن أبي حاتم من طريق الحسن عن أبي
الصفحه ١٢٠ : عليم
بمصالحهم ، وعن ابن عمر (٥) رضي الله عنهما نزلت في صلاة المسافر على الراحلة أينما
توجهت ، وقيل عميت
الصفحه ١٨٩ :
__________________
(١) أخرجه مسلم بهذا
اللفظ.
(٢) رواه ابن أبي
شيبة عن الحرث بن علي مرفوعا ، وابن عدي في الكامل عن علي مرفوعا
الصفحه ٢٣٨ : يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ
اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٢٧٧ : رمى ابن قميئة
(٦) رسول الله صلىاللهعليهوسلم بحجر فكسر رباعيته أقبل يريد قتله فذبّ عنه مصعب بن عمير
الصفحه ٢٩ :
تروى ولأنها تكون واجبة أو فريضة ، وسورة الحمد والأساس ، فإنّها أساس القرآن ،
قال ابن عباس (٦) رضي الله
الصفحه ٣٧ : )
(٧)
والسين قراءة ابن
كثير (١) في كل القرآن ، وهي الأصل في الكلمة ، والباقون بالصّاد الخالصة ، وهي لغة
قريش
الصفحه ٣٨ : تسلبني حبها أبدا ، وهو لقيس المجنون.
(٣) قال ابن حجر : لم
أجده هكذا ، أي بلفظه وذكر ما وجده عند ابن أبي
الصفحه ٨١ : أبي بن كعب (٢) وعن ابن عباس رضي الله عنهما كان ذلك انحناء ولم يكن خرورا
على الذقن والجمهور على أنّ
الصفحه ١٥٦ : وابن أبي شيبة وأبو يعلى وكلهم عن أم سلمة.
(٣) معاذ بن جبل بن
عمرو بن أوس الأنصاري الخزرجي ، أبو عبد
الصفحه ١٨٥ : والكسوة ،
واختلف فيه فعند ابن أبي ليلى (١) كلّ من ورثه ، وعندنا من كان ذا رحم محرم منه لقراءة ابن
مسعود
الصفحه ٢١٢ : بها ، من أذن بالشيء إذا علم (١) ، يؤيده قراءة الحسن فأيقنوا ، فآذنوا حمزة وأبو بكر غير
ابن غالب
الصفحه ٢١٦ : القلوب فقد شهد له
بأنّه من معاظم الذنوب ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما : أكبر الكبائر الإشراك
بالله وشهادة