الصفحه ٣٠٦ : يتيم لا غير] والأرجح أن هذه الجملة هي شرح على هامش النسخة المخطوطة
التي طبعت عنها (ز).
الصفحه ٣٩٢ : نجم كذا ، وفي «شرح التأويلات» رد
هذا وقال : لا يقول المنجم إنّ نجم كذا يأمر بكذا ونجم كذا ينهى عن كذا
الصفحه ٣١٥ : وولد الابن كالبنات والأخوات لأب ، وهنّ
كالأخوات لأب وأم عند عدمهنّ ، ويصير الفريقان عصبة بالبنت (١) أو
الصفحه ١٤ :
ج ـ كتب التاريخ
والتراجم :
٤٢ ـ أسد الغابة
في معرفة الصحابة ـ ابن الأثير ـ ط مصر.
٤٣
الصفحه ١٣ :
١٩ ـ الجامع
الصحيح ـ الإمام الترمذي ـ دار الكتب العلمية ١٩٨٧.
٢٠ ـ الجرح
والتعديل ـ ابن أبي
الصفحه ١٩٩ : أنّه كان
لأنصاري ابنان فتنصّرا فلزمهما أبوهما وقال : والله لا أدعكما حتى تسلما فأبيا ،
فاختصما إلى رسول
الصفحه ٢٥٨ :
__________________
(١) أخرجه النسائي
ورواه أحمد والحاكم وابن أبي شيبة وابن سعد والبزار وأبو يعلى وابن عدي ، وضعفه
العقيلي
الصفحه ٣٨٧ : ومحل (لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ) الرفع على الصفة ، أي إن هلك امرؤ غير ذي ولد ، والمراد
بالولد الابن وهو مشترك
الصفحه ٤٠١ :
(لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ
الصفحه ١١١ : لأنّهم قالوا عزير ابن الله ، والضمير في (وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ
الْعَذابِ) لأحدهم ، وقوله : (أَنْ
الصفحه ١٤٧ : حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ
السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ
الصفحه ٢٥٠ : وطاعته ، وحين مات ابن عباس قال
ابن الحنفية (٣) : مات رباني هذه الأمة. وعن الحسن ربانيين علماء فقها
الصفحه ٣٨٤ : عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى
مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٤١٣ :
وَقَفَّيْنا
عَلى آثارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الصفحه ٤٤٤ :
(إِذْ قالَ
الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ
يُنَزِّلَ