الصفحه ٢٨٢ :
__________________
(١) قال الحافظ ابن
حجر : هذا منتزع من أخبار في وقعة أحد ، في (ز) لم يكرر قوله (إليّ عباد الله).
(٢) ليست
الصفحه ٢٨٩ : ونفي المجاز (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما يَكْتُمُونَ) من النفاق.
١٦٨ ـ (الَّذِينَ قالُوا) أي ابن أبيّ
الصفحه ٣٠٠ :
__________________
(١) الثعلبي من روآية
زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة.
(٢) ابن حبان في
الضعفاء ، والبيهقي في الشعب
الصفحه ٣٠٣ : لكنّ ذلك للذين اتقوا ، ونزلت في ابن
سلام وغيره من مسلمة (١) أهل الكتاب ، أو في أربعين من أهل نجران
الصفحه ٣٠٨ : مَعْرُوفاً) قال ابن جريج : عدة جميلة إن صلحتم ورشدتم سلمنا إليكم
أموالكم. وكلّ ما سكنت إليه النفس لحسنه عقلا
الصفحه ٣١٢ :
للبنت والثلثان
للابن ، فإذا كان الثلث لبنت واحدة كان الثلثان للبنتين ولأنّه قال في آخر السورة
الصفحه ٣١٦ : (سَبِيلاً) غير هذه ، عن ابن عباس رضي الله عنهما السبيل للبكر جلد
مائة وتغريب عام وللثيب الرجم لقوله
الصفحه ٣٢٠ : والنسائي وابن ماجه من حديث عمرو بن الأحوص ،
والثاني أخرجه مسلم في حديث جابر الطويل في صفة الحج.
(٣) في
الصفحه ٣٢٢ : حليلة الابن من الرّضاع (وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ) أي في النكاح ، وهو في موضع الرفع عطف على
الصفحه ٣٢٣ : ، وقال ابن عباس ومما وسّع الله
على هذه الأمة نكاح الأمة واليهودية والنصرانية وإن كان موسرا ، وفيه دليل
الصفحه ٣٢٤ : لكلّ مشقة وضرر ولا ضرر أعظم من مواقعة المآثم ،
وعن ابن عباس رضي الله عنهما هو الزنا لأنّه سبب الهلاك
الصفحه ٣٢٩ : طاعة الأزواج. والنّشز : المكان
المرتفع والنّبوة. عن ابن عباس رضي الله عنهما هو أن تستخفّ بحقوق زوجها
الصفحه ٣٣٢ : بالنفاق. وعن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قرأ سورة النساء على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم حتى بلغ قوله
الصفحه ٣٣٦ : وقد آمن بعضهم فإن ابن سلام قد سمع الآية قافلا من
الشام فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم مسلما قبل أن أتى
الصفحه ٣٣٨ : أبي عبد الله محمد بن كرّام وكان ممن يثبت الصفات إلا أنه ينتهي فيها إلى
التجسيم والتشبيه وتوفي ابن كرام