الصفحه ٢٩٤ : في الحديث ، إذ تسوقهم
أسماؤهم وصفاتهم لتحقيق المعاني الكلية المركوزة فيهم والتي أراد الله أن تفتق
الصفحه ٣٠٢ : المؤمن فيرى
فيها ما يشتهيه من الصور ، هكذا ورد في الحديث ، والصورة هي النقلة من المحسوس إلى
المعقول ، وهي
الصفحه ٣٠٦ : بِآياتِ اللهِ يَجْحَدُونَ (٦٣))
[غافر : ٦٢ ،
٦٣]
عودة إلى
الحديث عن خلق الأشياء بما في ذلك الخواطر
الصفحه ٣١١ : الوجود والمسماة في العلم الحديث النيوترون .. والذي ذكرناه
جميعا هو المسمى في الآية اليوم الثاني ، ولهذا
الصفحه ٣١٥ : الباطني المرموز عليه بالجنة ، وبقي الحديث عن دور القرين الظاهري
الإنسي البشري ، فما دام لكل اسم تعين
الصفحه ٣١٧ : تأمن الأنبياء والصوفية مكر الله وإن نودوا بالغفران وهذا ما
ورد في الحديث والقصص ، فالله حقيقة العالم
الصفحه ٣٢٣ : اللذين قال فيها جلال الدين الرومي : ما دمت
مشغولا بالقيل والقال فمتى تدرك نفحة من حديث المنام؟
١٠
الصفحه ٣٢٥ : والصوفية على ألا يكون الإنسان عبدا لدنياه ، وما دمنا بصدد الحديث عن
المعقولات فإن المطلبين هما من مقاصد
الصفحه ٣٢٦ : الأسماء ، فنوع للجنة وهي جنة الصور كما
ذكرها النبي في حديث سوق الجنة ، ونوع للنار وهي نار المعقولات أيضا
الصفحه ٣٣٢ :
فأنت ترى أن
العارفين عارفون بحقيقة قوله تعالى في الحديث القدسي ورحمتي سبقت غضبي ، وإن هذا
القول
الصفحه ٣٤٨ :
مُرْسِلِينَ (٥) رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٦))
[الدخان : ٥ ،
٦]
الحديث عن
الصفحه ٣٥١ : ، ولا بد من الجنة والجحيم ، ولا بد
من أصحاب سعادة وأصحاب شقاء ، وذكّرت الصوفية بقوله تعالى في الحديث
الصفحه ٣٥٢ : نَتْلُوها عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللهِ وَآياتِهِ يُؤْمِنُونَ (٦) وَيْلٌ
لِكُلِّ
الصفحه ٣٥٥ : يكون الحق سمعه وبصره كما جاء في الحديث القدسي ، فيكون
الله الولي ، ويتسمى العبد بهذا الاسم فيدخل الحق
الصفحه ٣٥٧ : المعقول ، وعبر عن هذا حديث
رسول الله أن أهل الجنة يقادون إلى الجنة بالسلاسل ، فالعلم الإلهي في خروجه إلى