الصفحه ٢٧٤ : إشارة إلى النفس الحيوانية ، كما أشير إليها من قبل بزليخا
امرأة العزيز ، فالمهاجر العارج الواصل يضرب بعصا
الصفحه ٥٦١ : وَاقْتَرِبْ (١٩))
[العلق : ١ ،
١٩]
أول آية أنزلت
على النبي كانت من سورة العلق ، وذكرنا أن مجموع آيات هذه
الصفحه ٦٥ : : ٥]
قيل عن النبي صلىاللهعليهوسلم إنه جمع ما جمع من أخيار الأولين ، وسمع ما قرئ عليه من
كتب أهل الديانات
الصفحه ٩٨ : الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ
الْأَوَّلِينَ (١٨٤) قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ (١٨٥
الصفحه ٢٤١ : المعقولات الذي كان مع الحق
بالسواء يوم فلق سبحانه من العماء فلقا أخرجه نورا قديما أول هو نور الأنوار.
فيا
الصفحه ٢٨٢ :
الكثرة عن طريق انتشار نوره نفسه في سماء المعقولات ، في هذه العملية
وتحقيقها يكون النبي أول خلق
الصفحه ٤٨٠ :
السابقة بعد أن حذر المؤمنين بعض أزواجهم وأولادهم (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
مِنْ
الصفحه ٣٨ : ءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ
آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ (٦٨) أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ
الصفحه ٤٠ : تَشْكُرُونَ (٧٨))
[المؤمنون : ٧٨]
الإنشاء من
النفس النباتية ، ولهذا وصفت العملية بالإنشاء أي خروج القوة من
الصفحه ٣٤٨ : كل أمر إليه خيرا وشرا منه وبإذنه ، وما عبد من عبد ، وما عبد
في زمن الأولين إلا كانت هذه العبادة درجات
الصفحه ١٣٠ : بِهذا فِي آبائِنَا
الْأَوَّلِينَ (٣٦) وَقالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ
عِنْدِهِ
الصفحه ٤٣١ : ، منها جنتان ، جنة المكاسب أو
الخلد ، وجنة المواهب ، وكلتاهما تكون لأصحاب الصفات الجميلة يتبوؤن منها
الصفحه ٤٨٢ : ، وهو الذي خص بالشفاعة لأمته يوم القيامة ، وهو النور الأول المشع
عن النور الإلهي والقائل فيه أنا من نور
الصفحه ٢٨٤ :
أَفَمَنْ
شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ
لِلْقاسِيَةِ
الصفحه ٣١١ :
الماء من الدخان السماوي الذي هو مادة العالم الأولى ، والملاحظ في الآية أن
السماء وصفت بأنها دخان