الصفحه ٢٣٦ : ، بل هو العلم الذي لا يحتاج إلى أن يعلم
بعلم آخر ، وقيل في هذا الأول : ينبغي ألا يكون كثيرا من جهة من
الصفحه ٩٩ :
مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ (٢١٣) وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ
الصفحه ٢٩٥ : النور المضاف مشتق من النور الأول أولا ، وهو قائم به ثانيا ، وهو من طبيعته
ثالثا ، فالأمر على الحقيقة نور
الصفحه ١٢٥ : الأول نفسه الخالدة.
واليم يم
المادة اليهولى ، فموسى كان نورا وجزآ من النور الإلهي ولما كنا قلنا إن
الصفحه ٣٢٤ :
إِلى
أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ
بَعْدِهِمْ
الصفحه ٣٣٥ : صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً
مُسْرِفِينَ (٥) وَكَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما
الصفحه ٢٣٥ : العدد فقط ، والإنسان عدد ، وللآية أبطن نبدأ ببطنها الأول ، فعندما يستبطن
الإنسان نفسه ، أي يجعلها موضوعا
الصفحه ٥١٣ : يصدق على البارئ أنه أول ، وثانيه العقل
الأول ، وهكذا إلى آخر المعادلات.
٣٠ ، ٣١ ـ (عَلَيْها تِسْعَةَ
الصفحه ٥٣١ : ) فَقالَ أَنَا رَبُّكُمُ
الْأَعْلى (٢٤) فَأَخَذَهُ اللهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى (٢٥) إِنَّ فِي
ذلِكَ
الصفحه ١٦٣ :
عددية ، فالفواصل الموسيقية الرئيسية في السلم الموسيقي يمكن أن يعبر عنها في نسب
من الأعداد الأربعة الأولى
الصفحه ٢٤٣ : أول ، ثم تكثفت ذرات هذا
السديم فتكونت الأجرام ، ويقولون متى استوفت الذرات أجلها عاد العالم سديما كما
الصفحه ٥٧٩ : عشرة بالواحد ، والعقد أساس الظهور ، وكل
عقدة أساسها العشرة.
فالعقدة أول
الوجود العياني مركبا من
الصفحه ٣٨٤ : الرغم من مكانة أبي بكر وعمر
فلقد عاتبهما الحق ، لأن النبي أولى بالمكانة ، وأولى بألا يرفع صوت فوق صوته
الصفحه ٥١٦ : ، وهي الآية الأولى الواردة فيه باعتبار الفاتحة
السورة الأولى ، وذكرنا أن البسملة مؤلفة من تسعة عشر حرفا
الصفحه ١٢٣ : سبعة أبطن) ، ولقد فسرنا الميم من قبل كما جاء في أول سورة البقرة تفسيرا
وتفسيرنا بطن ، ثم فسرناه ثانيا