الصفحه ١٥٧ : ))
[العنكبوت : ٦٤]
كل ما فيه
الإنسان من عمل وعلم وأمل هو لهو ولعب ، لأن حياة الإنسان أجل محدد ، وهي جسر
منصوب
الصفحه ٢٢٧ : أُخْرى
وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كانَ ذا
قُرْبى إِنَّما
الصفحه ٥٠٨ :
أمه ، وهذا منظر كشفي شهودي ، يراه المكاشف ، إذ يرى الناس خارجين من كوى
صفاتهم وأسمائهم ، راكبين
الصفحه ١٥٨ :
نجاة الإنسان من بحر الهيولى المطلقة إلى التعين والتجسيد وإبراز الصفة ،
لكن الكافرون ، يجحدون هذه
الصفحه ٣١٢ : بالحرية ما مارس دوره ، فلو كشف عن الإنسان غطاؤه ، فعرف أين الله ، وما
موقعه منه ، وكيف يكون فاعلا فيه لما
الصفحه ٥٣٩ : عود ، راكبة بحر هذا الوجود
، لا يملك أصحابها من أمرهم شيئا وهم يملكون بضم الياء ، سيارة بإذن الله
الصفحه ١٩١ : أول ما تعملان من حواس لدى الطفل ثم النظر فيعتاد الطفل
شم أمه ولمسها والنظر إلى وجهها وهو أول انطباع
الصفحه ٨٩ : بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ (٣٣))
[الشعراء : ٣٢
، ٣٣]
العصا القدرة ،
وهي من الصفات الإلهية السبع ، وفي
الصفحه ٥٦٦ : يعطل فعل الجاذبية
في الكون حتى يتناثر كله ، ويعود سديما أول كما كان ، بل طاقة لطيفة أولى التي
تكون منها
الصفحه ٥٥٧ : وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى (٣) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى
(٤) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ
الصفحه ٥٢٥ : استغرقت في ذاتك ، ونسيت
اعتباراتك ، وهو أول تنزلات الذات من ظلمه العماء إلى نور المجالي ، وهذه الأحدية
في
الصفحه ٢٨١ : مزدان بها ، مزين ينظر الناس
إليه معجبين موقرين ، وهذا فضل من الله وإحسان.
وقوله : (وَأَرْضُ اللهِ
الصفحه ٢٠٥ :
تتعلق بالنور الأول والعقول التسعة الأولى الصادرة عن الأول ، وهو أمر
ذكرناه سابقا في كيفية صدور
الصفحه ٥٥٠ : .
وأقسم الحق
أيضا بليال عشر ، وكنا قد تحدثنا عن العدد عشرة ، ودوره وما له من مكانة ، وفعل ،
كما تحدثنا عن
الصفحه ٥٢٠ : به أولى ، وهو الذي اتخذه صورة له ليظهر
بها ، وهو المعلم والملقن والمذكر والحافظ ، وقد قال سبحانه من