الصفحه ٣٤٢ : الإنسان أمام الواحد القهار ، ومن لم يدرب هذه الدرب فهو غريق في بحر
المادة لا محالة ، وقيل إن من لم يعرف
الصفحه ٤٠٠ : صلىاللهعليهوسلم : (ساعة تفكر خير من سنة عبادة) ، فالمهم عدم غرق الفلك
في بحر الحياة العاصف ، والإسلام بخاصة دين
الصفحه ٥ : الإلهية من معلومات الأسماء ، وما يضعونه تلك المعلومات وقد أخرجت
ما في بطنانها من كنوز.
ومع هذا فلقد
وصفت
الصفحه ٢٨٨ : يريد أن يبيض ينتقل من البحر إلى الأنهار ، ويسبح
ضد التيار ، ويقفز فوق الصخور والشلالات ، ويهلك نصفه حتى
الصفحه ٣٤٦ : الرحمة البحر ، منه وبه وإليه.
٨٧ ، ٨٨ ـ (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
لَيَقُولُنَّ اللهُ
الصفحه ٤٤ : غَلَبَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا وَكُنَّا قَوْماً
ضالِّينَ (١٠٦) رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها فَإِنْ عُدْنا
الصفحه ٢٥٨ : الموصوف سوى أنها وجدت الموصوف محلا لها ، ولهذا كانت طبيعة الموصوف من جنس
الصفة ، فلاءمت الجنة أهل الجنة
الصفحه ٣٥٢ : ء موسيقى من نوع صوته دعته
للعودة إلى البحر. وما يزال علماء الحوت يتابعون تقصي حقائق هذا الحيوان المجعولة
في
الصفحه ١٨٢ : لا تحصى البحر يمده من ورائه سبعة أبحر ، وللمثل رقيقة ، ذلك أن
العالم متجدد. فعلى مستوى الكليات
الصفحه ٣٧٥ : ء في هذا البحر النوراني الذي إن
شع شعشع الوجدان وطفر صاحبه سور المنطق والبرهان.
٥ ، ٦ ـ (لِيُدْخِلَ
الصفحه ١٤٦ : آيَةً لِلْعالَمِينَ (١٥))
[العنكبوت : ١٥]
السفينة هنا
إشارة إلى الهجرة إلى الله ، فالناس غرقى بحر
الصفحه ١٥٤ : عائمين في هذا البحر دون أن يكون
لهم من وجود سوى الوجود الإلهي نفسه ، فهو المطلق وهم التعينات ، وهو الحي
الصفحه ١٧٩ : ء العارفون بفعل
قدرة إليهة التي إذا شاءت جعلت الشمس تطلع من المغرب ، وجعلت البحر ينشق حتى تظهر
اليابسة فيسلك
الصفحه ٣٣٧ : بالعالم الروحاني ، والعالم الروحاني هو الربوبية التي تقتضي الرب
والمربوبين ، فيكون الإنسان جزآ من هذا
الصفحه ٧٣ : في بحر الكلي ، وما رفعنا نحن قواعد هذا التفسير
إلا على أساس هذا الكلي الذي لا يعود الناس فيه إلا صورا