الصفحه ٣٠ : ، خارج على فلك الصيرورة التي هي من بديع صنعه ... هو البحر ونحن القطر ،
منه وفيه وإليه وبه لا إله إلا هو
الصفحه ٤٤٨ : من قال بحرية الإنسان كسارتر القائل
إن الإنسان مشروع وجود ، كيفما شاء حققه ، وفهم من قال بالجبرية
الصفحه ٤٨٩ :
١٥ ، ١٦ ـ (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ
الصفحه ٩ :
وغذ خلقه منه
تكن روحا
وريحانا
فأعطاه ما يبدو
الصفحه ٣٤١ : ء في سبيل الله ، ولكم أحيط بهم في البر والبحر من قبل الظالمين ،
لكن الله ثبت أنبياءه بالقول الثابت
الصفحه ٤٢١ :
الوجود العياني ، فاستطاع نوح النجاة بروحه من هذا الغرق ، والعملية هي ما
أشير إليها بالقرآن الذي
الصفحه ٤٩٩ : ، لا يدرون لهم
جهة ولا غاية ، ولا يعلمون أي بحر يركبون ، من العدم جاؤوا ، وفيه عاشوا ، وإليه
يصيرون
الصفحه ١٢٨ :
ماء مدين حديث
الروح ، وهو روح القدس الذي يهدي الإنسان في ظلمات البر والبحر ، وهو الذي يسفر
بعد أن
الصفحه ١٧٠ : ولا غلو له في الاستمتاع
بالملذات.
والفساد في
البحر فساد الذات ، والذات النفس ذاتها ، والملاحظ أن
الصفحه ٣٣٤ : مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ
بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (٥١
الصفحه ٤٢٠ :
يوم الحساب في كل ساعة ، بل في كل خطرة من خواطر نفوسهم ، ولكنهم يعرضون عنها
مستنكرين ورافضين القول إن
الصفحه ٧٦ : الكثرة وبالكثرة بإذن الله وأمره.
٥٣ ـ (وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا
الصفحه ١٨١ : فالكون موات ما لم يحركه الروح.
٢٧ ـ (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ
شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ
الصفحه ٣٧٠ : التي تشبع عن طريق الحرام ، لأن الشرب
من هذا المورد كشرب ماء البحر لا يزيد العطشان إلا عطشا ، ولا يزيد
الصفحه ٣٣٦ : الآلهة الرمزية إلا من قبيل عبادة الصور التي نبهنا على خطورة
الدور الذي لعبته هذه العبادة عبر التاريخ