الصفحه ٢٥١ : أساس الأعداد المثالية ، فمن جهة فالأعداد
المثالية هي قواعد الوجود من جهة ، وهي أساس الموسيقى الرابطة
الصفحه ٢٨٥ : ،
٢٩]
أول الإسلام
شعور بالخوف من الله تعالى ، وخاصة عند ما يقرأ المسلم كتاب الله ، وما جاء فيه من
الصفحه ٣٧٨ : يراه إلا أزرق.
١٦ ـ (قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ
سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
الصفحه ٤٨٧ :
يكون في هذا التعريف تناقض مع التفكير نفسه ، ولكننا إذا تذكرنا ما للتفكير
من تناقض وشك وازدواجية
الصفحه ٥٠٥ : مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً (١) يَهْدِي
إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ
الصفحه ٥٦٢ : (١) وَما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ (٢) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ
مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (٣) تَنَزَّلُ
الصفحه ٢١ : تكثيف أو سديما أول كما قالت
العلماء عن بدء التكون ، فإذا لم يجد النور مكانا وزمانا ليظهر لم يظهر من ثم
الصفحه ١٩٥ :
الميثاق قديم
أزلي ، ولقد أخذ من الأنبياء الذين صدروا من النور القديم والميثاق كإشارة تحقيق
الفتق
الصفحه ٢٥٧ :
والتناقض الذاتي ، ثم ينادي النور الإنسان من جانب النار ، كما نودي موسى
من جانب طور نفسه فتبين
الصفحه ٣٣٠ : عَزْمِ الْأُمُورِ (٤٣))
[الشورى : ٣٩ ،
٤٣]
في الآيات
موقفان من البغي أي الظلم ، الأول عزم الانتصار أي
الصفحه ٤٥٧ : : ٢ ، ٤]
الآيات تتمة
للآية الأولى ، وفيها إشارة إلى حكم الوجود المطلق للوجود المقيد وفعاليته فيه
وسلطانه عليه
الصفحه ٥٠٩ : إِلاَّ قَلِيلاً (٢) نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً (٣) أَوْ
زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
الصفحه ٥٥٦ : تَجَلَّى (٢) وَما خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى (٣) إِنَّ
سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (٤) فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
الصفحه ٧١ : ))
[الفرقان : ٢٥]
كل من يكشف عنه
غطاؤه يرى السماء تشقق لينزل منها الملائكة تنزيلا ، وإنه لمنظر يجمع بين
الصفحه ٨٨ :
العابد حتى وإن كانت صورة نفسه. ولقد رأينا كيف قال يوسف عليهالسلام من قبل ذاكرا عزيز مصر واصفا