الصفحه ٢٥٩ : الذات الكلية والذات الجزئية ، وأصل الصفات إلهية ، وما من شيء في هذا الوجود
إلا وهو إلهي ، ولكن الله جعل
الصفحه ٣٥٨ : ، فالوجود ولد من
انفجار السديم الأول ، وقدرت العلماء عمر هذا الانفجار وحددته ، ثم اكتشفوا أن
الأجرام تكونت
الصفحه ١٧٢ : وفعل فهو من ثم عقل بالفعل ، والضعف الثاني له بطنان ،
الأول ضعف المشيب والكبر حيث يصيب الضعف الجسم
الصفحه ٢٢٣ : جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَثُلاثَ
وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشا
الصفحه ١٨ : الجزئي ومده بمدد من عنده فشع الفكر الجزئي بحرارة من
الفكر الخالص وبقوة منه هي قوة الروح ، ولا تزال العلما
الصفحه ١١٧ : مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (٦٨))
[النمل : ٦٧ ،
٦٨]
الإخراج هنا
خروج
الصفحه ١٤١ : ) يعني صلة النفوس الجزئية بالنفس الكلية المشتقة من
الروح أو العقل الأول الصادر بدوره عن الحق ، والاشتقاق
الصفحه ١٥٠ :
٤٠ ـ (فَكُلاًّ أَخَذْنا بِذَنْبِهِ
فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٣٥٠ : الْمَوْتَةَ الْأُولى وَوَقاهُمْ
عَذابَ الْجَحِيمِ (٥٦) فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذلِكَ
الصفحه ٣٦٢ :
وجود التناقض والتضاد ، وما القصد من وجود الشر ، ولماذا سمى الله نفسه
الهادي المضل ، النافع الضار
الصفحه ٤٠٢ :
فلقد حملت ووضعت يحيى عليهالسلام ، والإشارة إلى النفس التي مسها الكبر ، وبلغت من الكبر
عتيا
الصفحه ٤٩٨ :
الأولى بالإضافة إلى الزمان والمكان فتصبح الأعداد العشرة المقدسة التي تتكون منها
الموسيقى الكونية ، ويمكن
الصفحه ٩٦ : ) قالُوا سَواءٌ عَلَيْنا أَوَعَظْتَ أَمْ
لَمْ تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ (١٣٦) إِنْ هذا إِلاَّ خُلُقُ
الصفحه ١٣٤ :
اللغو الحديث
عن غير التوحيد ، والعارف صامت ، وصمته أبلغ من كلامه ، فإذا تكلم ذكر الناس
بأصلهم
الصفحه ٢٣٣ : ، فالخطاب من حقيقة النبي إلى مظهره وهنا السر الذي جعل
النبي عليهالسلام يقول : قلب القرآن ياسين ، وإذا عرف