الصفحه ٤٤٢ : شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢) هُوَ
الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
الصفحه ٢٣ : والموت الأول الموت المعنوي
للسالكين الذي يكتشفون بأنهم أضياف على أبدانهم ليس لهم من الأمر شيء ، والإحيا
الصفحه ٤١ : تحرك متحرك
إلا بأمره ، بل ليس المتحرك سوى هو وقد أخذ نوره في الانتشار في الأبعاد من قبل أن
تكون الأبعاد
الصفحه ٤٢٣ : (٢))
[الرحمن : ١ ،
٢]
الرحمن توجه
الروحي الصرف إلى الانتشار ، فالرحمن اسم من أسمائه تعالى ، وصفة من صفاته
الصفحه ٤٤٣ : الزمان العادي ،
والذي هو أصل هذا الزمان ، ومنه كان ، فالستة عدد والعدد مضاعفات الواحد ، والواحد
مرجعه إلى
الصفحه ٥٣٦ : المظلمة المكتشفة حديثا التي يتألف منها الكون ، وقيل إن الكون كان أصغر
مما هو عليه بكثير ، بل إن بدايته
الصفحه ٣٩٥ :
وتفسير هذه الظاهرة المثيرة والغريبة ، وقد استجاب الشاب لطلب العديد من
العلماء في ترك أعمال العنف
الصفحه ٣٦٨ : فعل الملائكة
المعقولات تحقيقا لمشيئة تهدف إلى أن يكون عمر بن الخطاب من الصحابة وأحد الخلفاء
الأربعة
الصفحه ٣٨٧ :
تشرح الآية
القصد من الخلق ، والقصد التعارف ، والتعارف تعارف الأسماء ، فالإنسان يولد جاهلا
الناس
الصفحه ٣٩٧ : تحدثنا أيضا عن دور أسماء الأفعال وأسماء الصفات ، وكون الأولى
الفاعلة ، وكون الثانية مستفيدة علميا من
الصفحه ١٣٢ : آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ مِنْ
بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدىً
الصفحه ٢٦١ : إن شاء
الله من الصابرين.
تلك هي سنة
الله في الأولين ، سبحانه ما اصطفى من ذرية نوح من أحد من
الصفحه ٢٩٧ : تحدثنا عنه من قبل
فالعرش القبضة النورانية لدى انتشار أنوارها ، أو هي السديم الأول الذي انفجر
وتكثف
الصفحه ٣٠٧ :
تحدثنا من قبل
عن مدلول اسمه سبحانه الحي ، وهو أعظم أسمائه بعد اسم الجلالة ، وأعظم شأنا وأقوى
فعلا
الصفحه ٧٨ :
الرحمن الصفة
الجامعة للوجود الحي ، فالرحمة صفة إلهية أخرجت الوجود من بطنان العدم ، أو كما
يقال في