الصفحه ١٣٤ : وقواه ، وقوله : (وَكَمْ أَهْلَكْنا) يعني هلاك كل قرية بطرت معيشتها ، أي أنكرت حق الله
عليها وهو خالقها
الصفحه ١٤٢ : والتعقل ، ومن ناحية أخرى بين العاقل والمعقول ، وفي كلتا الحالين لا
بد من القول بالقسمة ، والقسمة لا تقال
الصفحه ١٤٩ :
العدم ، قال جلال الدين الرومي : ليس من جزاف القول ما قاله الكبراء إن أجسام
الطاهرين تكون صافية كأرواحهم
الصفحه ١٧٧ : عرف
بالعلم والديانة والإصابة في القول والحكمة ، وحكمه كثيرة مأثورة.
والشكر نتيجة
تحقق العبد بأن الله
الصفحه ١٧٨ : رقيقة ، ذلك أن حنان
الأبوين ، هو داعية إلهية كما أسلفنا القول ، ولهذا قلنا إن للآيتين بطنين ،
فالبطن
الصفحه ١٨٩ :
قوله سبحانه : (عَذابَ الْخُلْدِ) ذو رقيقة ، ذلك أن الصفة خالدة لأن ربها خالد ، وما دام
المحجوب
الصفحه ٢٠١ : المسلمين ، وقوله : (مِنْ رِجالِكُمْ) فيه لطيفة ، وهي أن بنات النبي هن اللائي كبرن وتزوجن
وكان لهن نسل ، فلو
الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام على الناس درجة بحكم مكانة نوره من ربه ، وقوله في
الحديث القدسي : (لولاك لولاك ما خلقت الأفلاك
الصفحه ٢١٩ :
النورانية الأولى.
والعلم الحديث
رفع قواعد الوجود العياني كشفا علميا بالقول ، أن ليس ثمة إلا ذرات مؤلفة من
الصفحه ٢٢٥ : ، فإذا ضل فإنما يضل على نفسه ،
ويبقى الله الواحد وحده سواء أقر الإنسان بربوبيته أم جحد.
وقوله
الصفحه ٢٢٩ : : ٢٨]
ثمت صلة بين
قوله سبحانه : (وَمِنَ النَّاسِ
وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعامِ) وقوله : (إِنَّما
الصفحه ٢٣٥ : ذَرَّةٍ شَرًّا
يَرَهُ (٨)) وقوله : (فَأَمَّا مَنْ طَغى
(٣٧) وَآثَرَ الْحَياةَ الدُّنْيا (٣٨) فَإِنَّ
الصفحه ٢٣٩ :
الحسي الفكر الحسي ، أو العقل البشري ، أو النفس ، وسبق أن أوردنا قول
القائل إن النفس معبر بين الحس
الصفحه ٢٦٥ :
هذا فلا يمكن القول إن الملائكة إناث ، وسبق لنا الحديث عن هذه المسألة من قبل ،
كما لا يمكن القول إن
الصفحه ٢٨٦ :
إذا جاء ظهرت الرحمة الرحمانية العامة فعمت الخلق أجمعين ، وتحقق قوله
تعالى في الحديث القدسي