الصفحه ٢٧٢ : ء ، ولقد كان ملك سليمان عظيما ، وأوتي من
الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة ، وسخر الله له
الصفحه ٣٨٥ : (١٠))
[الحجرات : ٩ ،
١٠]
لا عصبية في
الإسلام للفرد ولا للعشيرة ولا للقبيلة ولا للطائفة ، فالإسلام
الصفحه ٤٦٠ : بالتفصيل في كتابنا
الإنسان الكبير مبينين كيف يتم الطبع في الخلايا العصبية ، وكيف سميت هذه الصور
الأفكار
الصفحه ٥٣٥ : ، ويطبع طبعا
الخلايا العصبية ، فإذا بدأ الإنسان يعي ، أي بدأ عقله الهيولاني يتفتح ، وتتفتح
فيه بذور
الصفحه ٥٢٠ : مقدمة تفسير الجلالين ، التفسير في اللغة الإيضاح
والتبيين ومنه قوله تعالى : (وَلا يَأْتُونَكَ
بِمَثَلٍ
الصفحه ٩٤ : قوله : (كن) ، فله الخلق بالأمر ، والخلق صفته ، فلم
يدع بهذين الحرفين لعاقل يدعي شيئا من الدنيا والآخرة
الصفحه ٤٤٣ : الأحد ، فالله خلق السموات والأرض في يوم إلهي غير محدود بالزمن اليومي
، ويجوز القول من ثم إن الله خلق
الصفحه ٣٢ :
فالإنسان جسر بين المعقول والمحسوس. وقوله : (وَعَلَى الْفُلْكِ
تُحْمَلُونَ) فيه العودة إلى الحديث
الصفحه ٣٦ :
الجزئية لأن عين الوجود واحدة وهي الحق ، ولهذا ختمت الآية بالقول (وَأَنَا رَبُّكُمْ) أي رب هذا
الصفحه ٣٨ :
٦٧ ، ٧٠ ـ (مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سامِراً
تَهْجُرُونَ (٦٧) أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جا
الصفحه ٧٥ : ءً طَهُوراً (٤٨))
[الفرقان : ٤٨]
تبعت الآية
قوله تعالى في الآية السابقة : (وَجَعَلَ النَّهارَ
نُشُوراً
الصفحه ١٣١ :
وقوله سبحانه :
(وَنَجْعَلُ لَكُما
سُلْطاناً) إشارة إلى قوة علم التوحيد الذي لا يبقي ولا يذر ، ولا
الصفحه ١٣٣ :
(٥٠) وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ (٥١) الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ
الصفحه ١٣٧ : اللهِ وَتَعالى عَمَّا
يُشْرِكُونَ (٦٨))
[القصص : ٦٨]
اتفقت المفسرون
الصوفية على أن (ما) في قوله
الصفحه ١٦٩ : كتبها الله على نفسه منذ خلق العالم ، وقوله : (يُمِيتُكُمْ) يعني يميتهم عن أنفسهم وذلك بكشف حقيقة النفس