الصفحه ٤٣١ :
رَفْرَفٍ
خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٧)
تَبارَكَ
الصفحه ٢٣٩ :
الحسي الفكر الحسي ، أو العقل البشري ، أو النفس ، وسبق أن أوردنا قول
القائل إن النفس معبر بين الحس
الصفحه ٣٣٦ : ء ،
وقال الحسين بن منصور : حجبهم بالاسم فعاشوا ولو أبرز لهم علوم القدرة لطاشوا ،
ولو كشف لهم عن الحقيقة
الصفحه ٢٩ : المعلومات القادمة من عالم الحس إلى رموز ،
ولا كيف يجعل هذه الحاسة تجيب حينا ، وطورا تتلكأ أو لا تستجيب ، ولا
الصفحه ١٠٦ : من الإلهي والحسي ، ولو لا الفكر الإلهي ما مارس الفكر الحسي عمله ،
ولو لا الفكر الحسي ما مارس الفكر
الصفحه ١٧٤ : فيه قوى روحية وحسية ، فالروح هو الذي ينصب على الدماغ
فيمنحه الإدراك كما أوردنا هذا من قبل ، والحس له
الصفحه ٢٧٨ : تنظيف
السريرة ، وما العبادات المفروضة سوى وسيلة لتحقيق هذه النظافة وذلك عن طريق صرف
النظر عن الحسيات
الصفحه ٣٣٧ : مطية الله
مثلما أن جسده مطية له ، فهو بين بين ، بين العالم الحسي والعالم الروحي جسر معلق
منصوب ، ولهذا
الصفحه ٤٨٥ : انطباعات صور العالم
الخارجي ، وقيل إن مركز هذا الخيال حسي في مقدمة الدماغ ، فهذا الخيال حسي يولد مع
الإنسان
الصفحه ٥٥١ : يمين الصدر ، والقلب في شماله ، والإشارة إلى أن ثمود اعتمدوا المعقولات
المستنبطة من الحسيات ، فما ردوها
الصفحه ٢١ : تمييز الإنسان عن الحيوان بالنطق أي
بالفكر ، وكنا قد تحدثنا عن دور الفكر في التجريد الحسي للكليات الحسية
الصفحه ١٧٦ : ء حسية ، والسموات ليست شيئا حسيا ، بل هي أساس الحس والمحسوسات
وعالم العيان ، فالسموات المعقولات التي قلنا
الصفحه ١٩١ : حسي فيه. ثم يتدرج الطفل في اكتساب
المعلومات ، والعملية كلها إلهية ، وسبق أن قلنا أنه لو لا الغريزة
الصفحه ٢٠٥ :
بالعالم والعالم بالنفس وبالعدد أربعة المعبر عنه بأربع نساء نظرا لكون المرأة محل
الانفعال ، والعالم الحسي
الصفحه ٢٤٤ :
تكفي وحدها للتعلم ، وسميت لواقط حسية ، وبدهي أن العين ترى ولكنها لا تدرك وكذلك
الأذن وبقية الحواس