الصفحه ١٨ : ،
فالإنسان ضيف في مضافة جسمه يقدم له الزاد من المعلومات سواء عن طريق الانطباعات
الحسية أو عن طريق الحدس
الصفحه ٢٢ : الإنسان شيئا عن طريق العقل الخالص نفسه
، فأعظم مخلوق استفاد من الله وجوده الحسي والعقلي هو الإنسان ، ولهذا
الصفحه ٣٠ : سبحانه : (خَلَقَ الْإِنْسانَ
(٣) عَلَّمَهُ الْبَيانَ) [الرحمن : ٣ ، ٤].
والفهم ما يفهم
من ظاهر الحس
الصفحه ٥٠ : لا يحيط به ، لأن اللغة وجدت تعبيرا عن الوجود الحسي ثم عن الوجود العقلي
، أي الأسماء والمسميات ... وما
الصفحه ٧٦ : الانصراف عن عالم الحس للتفكير في عالم المثل والمعقولات
لمعرفة حقيقة هذا العالم.
٥٤ ، ٥٧ ـ (وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٧٩ : منزلة القوى الحسية من الإنسان
وهم الورثة رضي الله عنهم ، وما بقي ممن هو على صورة الإنسان في الشكل وهم من
الصفحه ٩٨ : السماء إله وفي الأرض إله ، وإذا هو رب كل
شيء سواء على مستوى الحس أو على مستوى المعقول ، فالظلة إشارة إلى
الصفحه ١٠٢ : (٦))
[النمل : ٦]
وصف سبحانه
نفسه بأنه حكيم عليم باعتبار الحكمة والعلم أساسا الوجود الحسي المادي ، فالمطلوب
الصفحه ١٠٩ : بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ (٣٦))
[النمل : ٣٥ ،
٣٦]
الهدية ما
تقدمه النفس إلى القلب من انطباعات العالم الحسي
الصفحه ١١٧ :
نربط بين الذاكرة والخلايا العصبية ذات العمر المحدود؟ وإذا تجاوزنا
الحسيات إلى المعنويات أي الصفات
الصفحه ١٢٦ : : ١٢ ،
١٤]
المراضع إشارة
إلى المعقولات المستخرجة من الانطباعات الحسية ولها دور في تعليم القلب ، ولو
الصفحه ١٣١ : ) إشارة إلى كل معقول مستخلص من محسوس والمحسوس طين أي
مادة ، والصرح جلوس النفس على عرش المعقولات الحسية
الصفحه ١٣٥ : ء أكان ذلك الانطباعات الحسية أو الانشغال
بقضاء الوطر من زينة الحياة الدنيا ، أو كان التجريدات العقلية كما
الصفحه ١٣٧ : قيل إن
الروح ينصب على الدماغ فينتج الوعي أي التفكير أو ما يسمى الوعي الحسي نظرا
لارتباط الوعي نفسه
الصفحه ١٦٩ :
الحسية ، فهي إن وضعت في غير محلها واستعملت لغير الأهداف السامية ضاعت وأضاعت ،
وهذا حال الأنانيين من