الصفحه ١٩٩ : المؤمنون إخوة ، وقال : يد الله مع الجماعة ، وحث على صلاة الجماعة.
فإذا فعل عبد
خيرا ما فقد بدأ هجرته إلى
الصفحه ٢٠٨ : والباطن كانت صلاة الله عليه وملائكته صلته هو شخصيا بذاته
التي هي ذات الحق ، ولهذا كان جبريل ملكا نورانيا
الصفحه ٢١٤ : محيط ،
له الأمر من قبل ومن بعد ، فهو قادر على إحداث الحوادث وعلى إبطالها وعلى الإتيان
بنقيضها أيضا
الصفحه ٢٥٢ : شيكسبير وأسلوب ديكنز وأسلوب
تولستوي ، والنقاد قادرون على معرفة المؤلف بمجرد الاطلاع على شيء من إنتاجه
الصفحه ٢٦٥ :
وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (١٥٢) أَصْطَفَى الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ (١٥٣) ما لَكُمْ
كَيْفَ تَحْكُمُونَ (١٥٤
الصفحه ٢٦٧ : من قبل إنه
الحضرة العلمية السابقة على الوجود العياني.
٣ ، ٤ ـ (كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ
الصفحه ٢٦٨ : سبعين ألف حجاب من نور وظلمة لو كشفها لأحرقت
سبحات وجهه ما أدركه البصر من خلقه) ، فالأمر ، على الحقيقة
الصفحه ٢٧١ : الإنسان فضل الكتاب عليه ، إذ ما تم نقل العلوم من الأجداد إلى الآباء
فالأبناء ، ولا بقيت حية سليمة طوال هذه
الصفحه ٢٩٢ : الغنى لا يراها إلا الفقير ، كما أن الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه
إلا المرضى ، والعادة غلبت السعادة
الصفحه ٣٢٦ :
امرأة ينكحونها كما قال رسول الله .. وعلى العكس من هؤلاء فإن المهتمين
بطلب الآخرة يسعون إلى الظفر
الصفحه ٣٢٩ : الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَواكِدَ عَلى
ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (٣٣) أَوْ
الصفحه ٣٣٣ :
الذي يجعل المولود ذكرا أو أنثى ، ولكم حاولوا التدخل لكشف هذا السر
والسيطرة عليه والتحكم فيه
الصفحه ٣٦٦ : أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ (١) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ
الصفحه ٣٧٠ :
الله فهو الخاسر ، ودعوة الله قد تكون على لسان نبيه الذي يوحى إليه ، أو قد تكون
وحيا مباشرا كما قال
الصفحه ٣٧١ :
٢٤ ، ٢٨ ـ (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ
عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ