الصفحه ٣٢٠ :
فسواء تقبل
الإنسان شريعة الحياة أم لا ، وشريعتها النقائض ، فإن عليه أن يعلم أن الله جعل
الخير بين
الصفحه ٣٣٧ :
١٣ ـ (لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ ثُمَّ
تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ
الصفحه ٣٣٩ : مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى
أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ (٢٣) قالَ أَوَلَوْ
الصفحه ٤٥٧ : : ٢ ، ٤]
الآيات تتمة
للآية الأولى ، وفيها إشارة إلى حكم الوجود المطلق للوجود المقيد وفعاليته فيه
وسلطانه عليه
الصفحه ٥١٥ : الباطنة بالواو ،
وكيف حكم العارض على الثابت بمساعدته عليه فرده غيبا بعد ما كان شهادة ، فإن
السكون هو
الصفحه ٥٤٠ : اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (٢) وَإِذا كالُوهُمْ أَوْ
وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (٣) أَلا يَظُنُّ
الصفحه ٣٠ :
ومحدثون على أن هذه الحاسة الخلاقة هي التي جعلت من الإنسان إنسانا متألها
، علم ما لم يعلم ، وقال
الصفحه ٤١ :
المربوبون للواحد القهار ، ولهذا وصف الوجود بالعرش ، والعرش كرسي ، والملك
على عرشه جالس ، والجلوس
الصفحه ٤٨ : آبائهم) ، فتعلمت عائشة على رسول الله علما هو العلم الإلهي
النبوي الذي هو فوق العلم الفكري النظري ، وهو له
الصفحه ٥٥ :
هذا المنظور الكشفي الرؤيوي يتم التأويل ، قال الإمام القشيري : النصوص على
ظواهرها ، ومع ذلك فيها
الصفحه ١٥٦ :
صغير آخر في هذه الجوقة الموسيقية التي لا تكاد يحصر نغماتها عدد لتشاكل
الأمر على الأمهات ولتاهت عن
الصفحه ٢٠٧ :
الكامل ، وهذا عندهم مبني على أن لحقيقته مرتبتين ، مرتبة الإطلاق ومرتبة التعين ،
فإن تدلى من إطلاقه إلى
الصفحه ٢٦٠ : ضالِّينَ
(٦٩) فَهُمْ عَلى آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ (٧٠) وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ
الْأَوَّلِينَ (٧١
الصفحه ٢٦١ : عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١٠٨) سَلامٌ عَلى
إِبْراهِيمَ (١٠٩) كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١١٠) إِنَّهُ
الصفحه ٣١٦ : من الجن ، ولقد
سئل حين قال هذا الحديث : حتى أنت يا رسول الله؟ قال : حتى أنا ، إلا أن الله
أعانني عليه