الصفحه ٩٧ : اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٦٣) وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ
الصفحه ١٠٤ : ، وكنا نبهنا على أن النفس
صورة إلهية ، والعقل يد الله النورانية الفعالة ، فالفكر الإنساني أداة فعل لله
الصفحه ١٠٨ : فكره على الدوام ، كما يستخدم خياله وذاكرته وحدسه وبصره
وسمعه التي هي كلها طوع أمره ... وهذه الحواس قوية
الصفحه ١١٠ : العباد
على ما علمت
ففي العلم يجري
الفتى والمسن
فمنهم شقي
ومنهم سعيد
الصفحه ١١٤ :
وقوله : (إِلَّا امْرَأَتَهُ) يعني النفس الحيوانية ، صحيح أن هذه النفس خالدة متجددة
على مستوى
الصفحه ١٢٠ :
سبحانه : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ١٢١ : وهي لله أيضا ،
وهكذا يفنى الإنسان وهو فان على أي حال ، أما الناجون فهم من خلصوا إلى الله نجيا
، وفروا
الصفحه ١٣١ : اللصيق ، أخذتني مني ولم تبقني علي ، فها أنا بلا أنا.
٣٨ ، ٣٩ ـ (وَقالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ
الصفحه ١٤١ :
الإنسان ما لم يعلم.
والرسل عامة ما
تعلموا على أحد ، وكان أكثرهم أميين رعاة فقراء ، ومع هذا
الصفحه ١٤٦ : وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ (١٧) وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَما
عَلَى
الصفحه ١٦٠ :
قاض يريد تحقيق مقاصد معينة لا نقض لها ، وهو حين بعث محمدا بالرسالة قضى مسبقا
انتصار الإسلام على أيدي
الصفحه ١٦٢ : كثر الحديث في هذه الآيات عن الساعة التي هي بمثابة
التنبيه على حقيقة الأمر.
١٥ ، ١٨ ـ (فَأَمَّا
الصفحه ١٦٨ :
الفطرة الطبع ،
والطبع الصفة ، والله هو الذي فطر الناس على ما هم عليه ، ولهذا قيل الطبع تحت
الروح
الصفحه ١٧١ : يَسْتَبْشِرُونَ (٤٨))
[الروم : ٤٦ ،
٤٨]
الرياح رياح
الهداية ، وكما أن الريح تسوق الغمام فيساقط مطرا على الأرض
الصفحه ١٧٩ :
ورد فيه ذكر لمعجزات كالنار التي ألقى فيها إبراهيم فانقلبت بردا عليه
وسلاما إنما هو ذو إشارة ومغزى