الصفحه ٥٤٣ : تَأْوِيلُ ما
لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (٨٢))
[الكهف : ٨٢]
الغلامان إشارة
إلى العاقلتين النظرية
الصفحه ٣٤ :
الإنسان النظر في مشرق الأرض ومغربها ، إذ علم الحسيات محدود ، ولا أجنحة لهذا
العلم ليطير بصاحبه إلى أفلاك
الصفحه ١٦ :
ظَلَمُونا وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ (٥٧))
[البقرة : ٥٧]
الغمام إشارة
إلى العالم
الصفحه ٧٣ : الصَّالِحِينَ (٣٩))
[آل عمران : ٣٨
، ٣٩]
لما رأى زكريا
الفكر بشائر هذا العلم الوهبي دعا ربه أن يكثره منه
الصفحه ١٠٤ : ))
[آل عمران :
١٥٦]
الله هو المحيي
المميت ، ذلك لأن الجسم منفعل حي بقوى نورانية إلهية ، وخروج الروح من
الصفحه ٢٦٩ : توجهوا تلقاء الروح مجتازا هيولى عالم الإمكان. وفي هذا
التجاوز مرور على عالم الصور ، وقد أشير إليه وإلى ما
الصفحه ٢٨٩ :
١٩٨ ـ (وَإِنْ تَدْعُوهُمْ
إِلَى الْهُدى لا يَسْمَعُوا وَتَراهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لا
الصفحه ٤٠٩ :
أحد المجوس سببا في ارتداده عن الإعتزال والرجوع إلى عقيدة أهل السنة القائلة
بمبدأ الفعل لله والكسب
الصفحه ١٢٥ :
اتباع الشهوات
الخضوع لخاطر النفس الأمارة التي تزين للقلب حب الشهوات من كل شيء ، ومد العينين
إلى
الصفحه ٢٥١ : هذه النظريات ينفون أن يكون الضمير ذا مصدر إلهي وأن
يكون هو صوت الله والحقيقة ، كما كان يرى الفيلسوف
الصفحه ٦١٧ : ) فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ
أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ (٦٤) ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ
الصفحه ٦٢٣ :
مريم رمز النفس
التي أتمت إحصاء المعقولات من الأسماء الإلهية التسعة والتسعين ، فأهلت لأن تكون
محلا
الصفحه ٢١٤ :
العدو مشيئته ، ولو لا هذه المشيئة ما كان العدو عدوا ، ومن هذه النظرة نفهم ما
جاء في الحديث : «أن رجلين
الصفحه ٢٢٦ : السهروردي ، صحيح أن الصوفية أرجعوا كل تفرقة إلى
الصراط نفسه ولكن هذه النظرة خاصة بالموحدين ، أما غير الموحد
الصفحه ٥٩٣ :
جزئيا إن لم يقم بالكلي ، وكان الكلي أصله؟
إن نظريات
الإيمان بالمصادفة أو بالطبيعة لا تردم الهوة