الصفحه ٣٩٧ : العليم ومرآة لله عكست الأنوار الإلهية
والصور الإلهية وصور العلوم الإلهية. وبحدوث هذا الإشراق عاد البصر
الصفحه ٦٦ :
الفئة التي
تقاتل في سبيل الله مثل القلب في توجهه إلى النور المشع عن الروح ، والفئة الكافرة
، مثل
الصفحه ١٠٢ :
يَشاءَ اللهُ) [الإنسان : ٣٠] ، فإرادة الإنسان خاضعة حكما للإرادة الإلهية ، وإلا لكان
لله شريك في
الصفحه ٣٨٥ :
الإشارة إلى
الحسن الذي تحلى به القلب بعد وصوله إلى عين اليقين ، أي عين الحياة ، وصار مجلى
الأسما
الصفحه ٦٢١ :
فهذه المواقف
من المرأة التي وقفتها الأنبياء هي من وحي العليم الحكيم الذي يحكم بما هو أصلح
للإنسان
الصفحه ٢٢٥ :
الأمر لطيفة ، إذ النفس أصلا مرآة وشعاع نوراني فهي موجودة بربها لا بنفسها
، ولهذا يقال هي موجودة
الصفحه ٤٨ :
الغزالي : لما أشرقت شمس الوصول على مصابيح الأصول تبين الحق لأرباب
البصائر ، وأن كل إلى طبعه راجع
الصفحه ٢٢٨ :
١٦١ ـ (قُلْ إِنَّنِي
هَدانِي رَبِّي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٤٠٤ :
وقوله : (يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهارَ) إشارة إلى تغطية عالم الحس عالم الروح فالعالم الظاهري
قد
الصفحه ١٦٥ :
هذا التأويل الانتقال من الكثرة إلى الوحدة باعتبار الوحدة أصل الكثرة ، وباعتبار
الكثرة ظهور الوحدة
الصفحه ٣٨٦ : عليه
الوحي. فلا مدخل إلى علم التوحيد إلا من غار الخلوة ، وما لم يحبس الإنسان حواسه
ونفسه في هذا الغار
الصفحه ٣٦٣ :
اللدني. والتنور إشارة إلى طلوع صبح اليقين ، كما قال الإمام علي. وقال ابن عباس :
(التنور انبجاس الماء من
الصفحه ٣٦٨ : هو الكثيف السميك ، أي أن الكافر سجين عالم المادة
والأنا الجزئية الحاجبة عن الله.
٦١ ، ٦٢ ـ (وَإِلى
الصفحه ٣٨٢ : سابقا عن ضرورة هبوط ابن آدم من
عالم المعقولات إلى أرض البدن لتبدأ عملية التعليم ذاتها. وذكرنا المراحل
الصفحه ٣٨٧ : الجامع للأرواح ،
ورمز إلى هذا الروح بالطير التي تأكل من رأس الفتى ، أي تأكل فكره الذي هو رأسه ،
أي يكشف