الصفحه ٢٦٠ : مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَظَلَمُوا بِها فَانْظُرْ
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ
الصفحه ٢٦١ : (١٠٧))
[الأعراف : ١٠٧]
العصا عصا
القدرة الإلهية التي تظهرها شجرة المعرفة بعد نضوج ثمار المعقولات
الصفحه ٢٦٣ :
«الإشارات» حيث يتحدث عن المعرفة الإلهية والعارف بالله والنبوة والوحي
الإلهي. وسئل السهروردي : هل
الصفحه ٢٦٥ : ـ (قالُوا إِنَّا إِلى
رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ (١٢٥))
[الأعراف : ١٢٥]
المعقولات
إلهية حتى وإن نفى الإنسان
الصفحه ٢٧٠ : خلو
اليدين مما تقدمه الحياة الدنيا وعدم مد العينين إلى زينتها ، وهو حال يساعد على
عدم انشغال القلب
الصفحه ٢٨٠ : ))
[الأعراف : ١٦٦]
القردة إشارة
إلى أصحاب النفوس الحيوانية أو النفس الترابية. فالذين لم يحيوا بالكشف ظلوا في
الصفحه ٢٨٧ :
وسيط ، وهي أن تفعل تفعل بالوساطة ، ولهذا عرف أرسطو النفس : بأنها كمال
أول لجسم آلي طبيعي ذي حياة
الصفحه ٢٩٣ : بيع ولا شراء إلا الصور من الرجال والنساء
، فمن دخل منهم السوق لا يرجع إلى زيارة الله أبدا ، والإحسان
الصفحه ٣١٤ : الصور الحقيقة فهي خارج الكهف ،
والإشارة إلى عالم الكشف الذي يكشف عن الحقيقة عند بلوغ اليقين.
وكان أبو
الصفحه ٣١٧ : ء الحسنى ، فمآل الاسم
الحسن إلى أحسن وهو الظفر بعلم الأسماء التي علمها آدم ، ولهذا كان مصير من استشهد
، حيا
الصفحه ٣٣٢ : يتحول من ثم
إلى إنسان خارق ونبي محمل برسالة آمنت لها الملايين عبر القرون ، وإذا أقواله
أمثال سائرة في
الصفحه ٣٣٤ : الله وأمره الريح بالإضافة إلى العوم نفسه كما قال سبحانه في موضع آخر : (وَتَرَى الْفُلْكَ
مَواخِرَ فِيهِ
الصفحه ٣٤٣ :
الأنبياء والصوفية الموحدون في كشوفهم ، وعودة هذه الصور هي المرجع إلى
الله.
٤٧ ، ٤٨ ـ (وَلِكُلِّ
الصفحه ٣٥٨ : والمصادفة.
٨ ـ (وَلَئِنْ أَخَّرْنا
عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ ما يَحْبِسُهُ
الصفحه ٣٦٢ : فيه. وقوله : (بِأَعْيُنِنا
وَوَحْيِنا) إشارة إلى التكليم الذاتي الذي هو الوحي والتعليم
بواسطة الأعين