الصفحه ١١٥ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ (١٩٥))
[آل عمران :
١٩٥
الصفحه ١١٦ : الْيَتامى
أَمْوالَهُمْ وَلا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَهُمْ إِلى
الصفحه ١١٩ :
ولهذا ربطت الآية بين أكل أموال اليتامى ظلما وبين المصير إلى النار ، لأن
الاعتماد على علوم الحواس
الصفحه ١٢٣ :
٢١ ـ (وَكَيْفَ
تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثاقاً
الصفحه ١٣٤ : الوارد ذكره في الفاتحة التي سبق تأويلها ، وجوهر الصراط تقسيم
الناس إلى مهتدين وضالين ، والفريق الأول
الصفحه ١٥٢ :
تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً
لَكُمْ إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ
الصفحه ١٥٣ : الفضل القرشي : يمكن أن يكون المراد أن اللاهوت ظهر
في المسيح ، وهذا لا يستلزم الكفر ، وأنه لا إله إلا
الصفحه ١٩٣ : لأحرقت سبحات وجهه ما أدركه البصر من خلقه) ، والاستماع إلى النبي الاستماع
إلى الصوت الجامع ، أو صوت الحق
الصفحه ١٩٩ :
دون الجوهر ، أي إلى الشطر القابل من الإنسان ، وكل إنسان ظاهر هو الوجه
القابل ، إذ أن الله ما خلق
الصفحه ٢٠٣ : كل لحظة ، وهو
يدخل في نطاق القيومية الإلهية ، وهو من فعل اسمه تعالى الحي ، فإسرافيل ممثل قوة
الخلق
الصفحه ٢٠٩ : مِنْ أَعْنابٍ وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ انْظُرُوا إِلى ثَمَرِهِ إِذا
الصفحه ٢٣٢ : ، سئل
الإمام جعفر الصادق : ما الدليل على وجود الله؟ قال : ما بالخلق من حاجة إلى أكثر
، فالعين لا ترى
الصفحه ٢٤٤ : بما قضت ، وأنه قد
رحم هو بالرحمة الإلهية التي اصطفته وطهرته واصطفته على العالمين ، وأنه لو لا
الاصطفا
الصفحه ٢٤٥ : الداعي إلى اللهو ومد العينين إلى زينة الحياة الدنيا ، وقوله : (فَالْيَوْمَ
نَنْساهُمْ كَما نَسُوا لِقا
الصفحه ٢٥٨ :
إلى الدهريين والطبيعيين الذين لا يرون في المصائب إلا أحداثا كونية وجودية لا
علاقة لها بالقضايا الدينية