الصفحه ٥٧٠ :
المعقولات المغاليق ، فإذا قضى المجاهد مدته في المجاهدة أخرج من جهنم التضاد إلى
جنة السّلام.
٧٣ ، ٧٤
الصفحه ٥٨٤ : كاملة
متداخلة في بعضها بعضا ، وحركتها لولبية دائمة ، وعلى من أراد النجاة بروحه منها
أن يسعى إلى الانفكاك
الصفحه ٥٩١ :
الإنصياع وسماع صوت الهدى ، وتظل متوجهة إلى العالم الخارجي تأخذ عنه
٩٢ ، ٩٦ ـ (قالَ يا هارُونُ ما
مَنَعَكَ
الصفحه ٥٩٩ : الفتوحات.
فالإسلام إذن
دين الحياة بشقيها المادي والروحي ، والذين ينظرون إلى الإسلام ، والصوفية منه
بخاصة
الصفحه ٦٢٢ : إلى الفكر ، ولهذا أخرج الله آدم وزوجه من الجنة
لتحصيل هذه المعقولات.
٨٣ ، ٨٦ ـ (وَأَيُّوبَ إِذْ نادى
الصفحه ١٠ :
الختم الطبع ،
فهؤلاء مطبوعون على الكفر ، لا رجاء لهم ، والطبع في العين ، ومن العين إلى القلب
الصفحه ١٣ : في حال الطي ، إذ أن خروج المعقولات
من القوة إلى الفعل يعني تفتق قوى الأسماء ، فالأسماء ذاتية ، مرتقة
الصفحه ١٧ : عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ
الْخاسِرِينَ (٦٤))
[البقرة : ٦٣ ،
٦٤]
الطور إشارة
إلى التجلي
الصفحه ١٩ : ، والتحريف حدث من ناحية التوحيد ، وما كانت ديانة التوحيد لتختلف في جوهرها
عن ديانة سماوية إلى أخرى ... لكن
الصفحه ٢٣ : إشارة
إلى الأفكار الموسوسة في الصدر ، وملك سليمان حاو للشياطين ، فلقد ورث سليمان
الحكمة ، وعلم أسرار
الصفحه ٢٧ :
قواعد البيت
مجموعة المعلومات الإلهية التي نقلها القلب عن الروح ، ونقلها الروح عن الذات
الأحدية
الصفحه ٦٠ : ما استودع الله النفس من علوم ، وأداء هذه
العلوم بمثابة أداء الأمانة ، وكتمان الشهادة رد المعقولات إلى
الصفحه ٧٦ :
بمثابة ما يقدمه القلب ، المنور من العلوم الإلهية ... إذ ورد أن المسيح
يخلق من الطين كهيئة الطير
الصفحه ٩٩ : تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ
وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (١٤٣))
[آل عمران :
١٤٣]
تؤكد الآية ما
جاء فى تأويل
الصفحه ١١٢ : المؤمنين والملحدين ، ولهذا ألحت الأديان في القول إن القلب
لا العقل هو الطريق إلى الحقيقة ، لأن العقل مضلة