الصفحه ٣٢٤ :
، ١١٢]
الدعوة إلى قتل
النفس ، وهذا القتل صنفان معنوي وحسي ، أما القتل المعنوي فلقد وصف بأنه الموت
الصفحه ٣٣٠ : نزول للروح إلى القلب ليميز النور من الظلمة ، وليتعرف ربه
بالظلمة أي بالجلال ، ثم يبدأ معراج رجوعه إلى
الصفحه ٣٣٥ : سراب يباب.
٢٥ ـ (وَاللهُ يَدْعُوا
إِلى دارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٣٣٦ : والإكرام.
٣٠ ـ (هُنالِكَ تَبْلُوا
كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ
الصفحه ٣٤٩ :
ورأسه مرفوع ، والمعنى أنه مهما جد الفكر واجتهد ، ووصل إلى حلول القضايا
ومشاكل اجتماعية ونفسية فإن
الصفحه ٣٥٢ :
يُؤْمِنُونَ (٩٦))
[يونس : ٩٤ ،
٩٦]
الخطاب موجه
إلى النبي للعظة ، ففي كتب الأولين خلاصة ما أنزل على النبي
الصفحه ٣٧٣ : وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَما
أُرِيدُ أَنْ أُخالِفَكُمْ إِلى ما أَنْهاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ
الصفحه ٣٨٩ : الكلمات الإلهية ، ويشرع للناس ما فيه صلاحهم في الدنيا
والآخرة. وقال عليهالسلام في هؤلاء المصابيح : (إن
الصفحه ٤٠٨ : صلىاللهعليهوسلم لما كان في الغار ، فظهر له جبريل ، وغطه غطا شديدا ،
وقال له : (اقْرَأْ) فلما تركه أسرع إلى مكة
الصفحه ٤١٧ : لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ
إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
الصفحه ٤٢٤ : ظَلَمُوا رَبَّنا أَخِّرْنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ
نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا
الصفحه ٤٢٦ : مُبِينٍ (١))
[الحجر : ١]
القرآن المبين
الكتاب المظهر للآيات نفسها ، فالقرآن إشارة إلى الوجود العياني
الصفحه ٤٢٧ : رؤية ما لا يرى ، أو أنه يرى ولكن لا تعلم حقيقته ، والملائكة
معقولات صرفة بحاجة إلى ما به تظهر ، فهي مثل
الصفحه ٤٣٢ : الإلهية ، وبهذا كان إبليس أقرب الخلق إلى
الحق ، فلما خلق الله آدم رفض إبليس السجود له باعتباره من النار
الصفحه ٤٣٧ : وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ (٧٤))
[الحجر : ٧٤]
الإشارة إلى
مدينة البدن ، وعاليها الرأس