الصفحه ١٤٨ : من أحد إلى أحد ، لأن
الفعل لله أولا ، ولأن الحكمة تقتضي التضاد ثانيا ، ولهذا كان الحلم سيد الأخلاق
الصفحه ١٥١ :
وعلى الحقيقة
ليس في الوجود إلا الوحي ، فالله سبحانه يوحي إلى الحيوان والنبات والجماد كما قال
الصفحه ١٦٨ : فيفتق المعقولات ، وإذا
لم يفتق الفكر المعقولات صار جلادا ، وانحط إلى درك دون درك البهائم.
وإلى دور
الصفحه ١٦٩ : إلى إسلام القلب ، ثم دخول الإيمان فيه ، ثم دخول الإحسان ، فالاسم
الوسيلة إلى الله.
٣٨ ، ٤٠
الصفحه ١٧٨ : ـ (وَإِذا سَمِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا
عَرَفُوا
الصفحه ١٧٩ : عاقدتم ، وكفارته إطعام عشرة مساكين ، وفي العدد إشارة إلى الحواس
ظاهرة وباطنة ، وإطعامها يكون من جهة الروح
الصفحه ١٨٢ : بِرَبِّ
الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ ،) وكما جاء في الحديث القدسي : (أنا الله لا إله إلا أنا
خلقت الشر
الصفحه ١٨٦ : ما فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ) يعني رد العارية الجزئية إلى أصلها الكلي ، فاللسان
الصفحه ١٨٩ :
هو موجود بالفعل ، وهو نتاج وجود عقلي صرف ، فهم إلى اليوم في أصل الوجود
الذري مختلفون.
والأجل
الصفحه ١٩٦ :
الإنسانية المتمثلة في النبي وقد وقفت بين يدي المشيئة الإلهية المتمثلة في حقيقته
، فالنبي وقف أمام مرآته ضائق
الصفحه ١٩٨ : وَخَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ
الصفحه ٢١٠ : صاحِبَةٌ وَخَلَقَ
كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (١٠١) ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لا
إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٢١٢ :
قضية إلا بعد وجود القضية نفسها ، فلو لا الخلاف بين الناس ما كان من حاجة
إلى وجود القضاء ورجاله من
الصفحه ٢٢١ :
الوليد خروج ما في باطن الإمكان من كنوز إلى ساحة الظاهر ، وقتله إجهاض
الرحم الطبيعية وذلك بعدم
الصفحه ٢٢٧ :
أَمْرُهُمْ إِلَى اللهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ (١٥٩))
[الأنعام : ١٥٩]
ينعى الله على