الصفحه ٦٠٢ :
أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم عن تحريم مارية ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم قد أسره إلى حفصة
الصفحه ٦٠٤ :
سبحانه : (وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ
أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ
الصفحه ٣٠ : ]
اختلاف القبلة
إشارة إلى تردد الفكر بين التوجه إلى العالم الحسي لأخذ العلم وبين التوجه إلى
عالم الروح
الصفحه ٣٢ : إشراق نور العرفان فيه غار ليس فيه إلا الظلمات.
١٦٣ ـ (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
الصفحه ٤١ :
، إذ في الخروج عودة إلى الدخول ، ولا صعود إلا بعد هبوط ، وبين هذا وذاك تكمن
بذور الحكمة ، إذ لم يولد
الصفحه ٤٩ : تُرْجَعُونَ (٢٤٥))
[البقرة : ٢٤٥]
القرض العطاء ،
والإشارة إلى الخروج عن الإنية وتسليم الأمر لصاحبه
الصفحه ٥٢ :
بعلمه تعالى إلا بما شاء إشارة إلى التجلي الإلهي للقلب ، فهذا التجلي ضرب من رفع
الحجب ، يبدأ بنزول الأمر
الصفحه ٥٨ : وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ وَمَنْ عادَ
فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٧٥) يَمْحَقُ اللهُ
الصفحه ٨٩ : يَضُرُّوكُمْ
إِلاَّ أَذىً وَإِنْ يُقاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ
(١١١))
[آل عمران
الصفحه ٩١ : تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللهَ بِما يَعْمَلُونَ
مُحِيطٌ (١٢٠))
[آل
الصفحه ١٠٣ : المؤمن على
ربه ، وآمن به خالقا مريدا فعالا لما يريد ، لا راد لمشيئته ، فالقتل وإن كان بحاجة
إلى آلات
الصفحه ١١٠ :
شَيْئاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (١٧٧))
[آل عمران :
١٧٦ ، ١٧٧]
قوله : (إِنَّهُمْ لَنْ
الصفحه ١٢١ :
الوحدة ، ورمز إلى هذا الانتشار بالثلث ، الذي هو ثالث ثلاثة ، أي مرتبة
النفس الكلية التي تنتشر
الصفحه ١٣٠ : الشرك
الذي هو أن يجعل لله شريك في الملك ، إثما عظيما.
٤٩ ، ٥٠ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ
الصفحه ١٣٦ : الأمر ليس إلا ظهور الاسم لا غير ،
ولهذا ردت السيئة إلى النفس.
٨٠ ـ (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ