الصفحه ٣٦٩ : ، وعقرها الرضا بالجسم الجزئي
دون الرجوع إلى الكلي ، والعقر الذبح فكأن الإنسان بحصره وجوده في نطاق جزئه قد
الصفحه ٣٧١ :
بدء ورود
الواردات الإلهية من الرؤى الصادقة على إبراهيم القلب المنور الذي جعل يجادل في
قوم لوط
الصفحه ٣٩٤ : يَحْكُمَ اللهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ (٨٠)
ارْجِعُوا إِلى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يا أَبانا إِنَّ
الصفحه ٣٩٩ : المرتبة القدسية العلوية الإلهية.
١٠٥ ـ (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ
الصفحه ٤٦٦ :
القميص منسوج من حرير الجنة ، وقيل إن الإشارة إلى نور الإيمان والهداية
والحفظ وإلى نور النبوة
الصفحه ٤٧٨ :
١٢١ ، ١٢٢ ـ (شاكِراً لِأَنْعُمِهِ
اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (١٢١) وَآتَيْناهُ
الصفحه ٤٩١ : في هذا الوجود وجد ، واحتفظ بوجوده من غير الله وفعل
القيومية الإلهية ، ويقول ابن عربي في الفتوحات : إن
الصفحه ٥١٥ : ، أي أن القدرة الإلهية هي صاحبة الأمر والفعل ، وبعد فما عصا
القدرة؟
في الفلسفة ثمة
ذكر للتسع اللائي
الصفحه ٥٢٧ :
يبصر به) ، فالعبد صار حقا ظاهرا ، وفني العبد وبقي الرب ، وهذه تجربة تؤدي إلى
كشف الكهف الوجودي الذي
الصفحه ٥٣١ : الحرية ، حرية
أن تنشد مدائح الله وهي أسمى ما يستطيع الإنسان القيام به ، وهو حين يقوم بهذا
يتخذ موضعه إلى
الصفحه ٥٤١ : ))
[الكهف : ٧٤ ،
٧٦]
الغلام إشارة
إلى النفس باعتباره الغلام صغيرا حدث السن مولودا من والديه ، والإشارة إلى
الصفحه ٥٥٥ : (١٠))
[مريم : ١٠]
عدم تكليم
الناس إشارة إلى الاعتكاف في محراب الخلوة والانقطاع عن العالم الخارجي
الصفحه ٥٦٧ : إلى اتباع الموصوف صفته ، والمعلول علته ،
والمربوب ربه ، وهؤلاء الموحدون موحدون قديما ، فإذا خرجوا من
الصفحه ٥٨٧ : اليد اليمنى مع الرجل
اليسرى ، فإذا كانت اليد اليمنى إشارة إلى اسم من أسماء الجمال ، فالرجل اليسرى
تكون
الصفحه ٥٨٩ :
٧٩ ـ (وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ
قَوْمَهُ وَما هَدى (٧٩))
[طه : ٧٩]
كل من يدعو إلى
الإيمان بالعالم