الصفحه ٢١ : ))
[البقرة : ٩٢]
دعا موسى عليهالسلام إلى ديانة التوحيد ، والموسوية تكشف حقيقة الفعل وتجعله
لله ، لكن بني
الصفحه ٢٩ :
عَلَيْها قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (١٤٢
الصفحه ٤٦ : المحسوسات ، ولطيفة عدم جواز عودة المطلقة ثلاثا إلى زوجها إلا
بعد أن تنكح زوجا غيره كون الرحم بحاجة إلى مدد
الصفحه ٦٤ : ءُ) يعني علاقة المشيئة بما هو موجود ، فلا مشيئة لموجود
إلا بالمشيئة الإلهية ظاهرا وباطنا ، وقرنت الآية
الصفحه ٨٤ : ظاهرا وباطنا سلسلة متصلة الحلقات من
العلل والمعلولات ، ولا مشيئة إلا المشيئة الإلهية ، فالقول بالطوعية
الصفحه ٨٥ : وَأُولئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ (٩٠))
[آل عمران : ٨٩
، ٩٠]
المغفرة رفع
الحجاب ، وبدء التقريب ، والتقريب رحمة
الصفحه ٩٣ :
محمول كالورق الأبيض لما عرف العقل اللون الأبيض ولا تصوره ، فالملائكة
باعتبارهم معقولات مستندة إلى
الصفحه ٩٥ : بنفسها عن طريق النفوس الصغيرة
على مسرح الوجود.
والمغفرة تقبل
النفس العائدة إلى أحضان الألوهية ، وجزا
الصفحه ٩٨ : الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ
وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (١٤٢))
[آل عمران
الصفحه ١٠٥ : فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١٦٠))
[آل عمران :
١٦٠]
النصر والخذلان
من الله باعتبار دوران الدائرة ، فإن كان
الصفحه ١٢٠ : زيد إلى الثلث ، وذلك معروف في الصوفية عند تجاوز العارف
درجته إلى درجة المحقق ، وفيها يتجاوز العارج
الصفحه ١٣٣ :
الأرض عند ما يرد الإنسان الأسماء إلى الله ، أما إذا لم يفعل فمصيبته
احتجابه بنفسه وصفته وفعله عن
الصفحه ١٣٥ :
القرية الظالم
أهلها إشارة إلى البدن ، والأهل الحواس الظاهرة والباطنة ووصف الأهل بأنهم ظالمون
لأن
الصفحه ١٣٧ : وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
يَسْتَنْبِطُونَهُ
الصفحه ١٥٥ :
السالك إلى حرم الصفات الإلهية حيث لا إذن بالقتال ، لأن دور الجهاد ينتهي عند
الحرم ، إذ الصفات كلها