الصفحه ٧١ : رَؤُفٌ بِالْعِبادِ (٣٠))
[آل عمران : ٣٠]
استيفاء النفس
الجزئية حظها من الاسم ، إن خيرا فخير ، وإن شرا
الصفحه ٩٦ : أتته هند
ابنة أبي سفيان فقال لها : أهند آكلة الكبود ، إشارة إلى أنها أكلت كبد حمزة عم
الرسول ، فقالت
الصفحه ١٠٠ :
اسْتَكانُوا وَاللهُ يُحِبُّ
الصَّابِرِينَ (١٤٦))
[آل عمران :
١٤٦]
النبي ممثل
الإنسان الكامل
الصفحه ١٠٦ : وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ (١٦٢))
[آل عمران :
١٦٢]
الناس فريقان
فريق في الجنة وفريق في النار ، وعبر عن هذا
الصفحه ١٠٨ : ، فيبدل من ثم ويغير في مواقع الأسماء النازلة إلى ميدان
الصراع ، لكي يستأنف العمل عمله.
فالتغير في
الصفحه ١١٧ : ء قوابل
، فهن إشارة إلى عالم الحس الذي هو قابل لفعل الروح ، ولهذا حبب إلى النبي صلىاللهعليهوسلم النسا
الصفحه ١٤٠ : ))
[النساء : ٩٧ ،
٩٩]
ظلم النفس جهل
ما فيها من كنوز العلوم الإلهية المودعة فيها مذ خلقت في الأزل من النفس
الصفحه ١٤٧ : وغضب.
١٤٢ ـ (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
يُخادِعُونَ اللهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ وَإِذا قامُوا إِلَى الصَّلاةِ
الصفحه ١٥٦ : (٣))
[المائدة : ٣]
الميتة رمز إلى
ما سقط من العلوم بعد المكاشفة ، أي يخص ما حصله الفكر بقواه وآلته ، ويتبع
الصفحه ١٥٧ : ء وفتحها.
وقوله : (فَكُلُوا مِمَّا
أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ) إشارة إلى
الصفحه ١٦٠ :
الإثنا عشر
نقيبا على مستوى الكليات والجمع إشارة إلى الحواس الباطنة والظاهرة العشر مع الفكر
والحدس
الصفحه ١٦١ : والمساجد ، والميثاق الذي
تحدثت عنه الآية أصل الأسماء الراجعة إلى الجمع ، فباطن الأمر وحدة ، وظاهره كثرة
الصفحه ١٦٧ : الذات الإلهية التي شطرت العالم الحسي منها ، فللغراب لوناه الأسود والرمادي ،
وقد يكون لونه كله أسود
الصفحه ١٨٣ : وخواطره في النفس حتى تصل إلى مقام اليقين. قال
الإمام علي رضي الله عنه : (جبار الخواطر شقيها وسعيدها
الصفحه ١٩٢ : الْخَبِيرُ (١٨))
[الأنعام : ١٧
، ١٨]
العلم والمشيئة
والقدرة من الصفات الإلهية ، ولا يتحرك القلب إلا