الصفحه ٨١ : النَّبِيُّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ (٦٨))
[آل عمران : ٦٥
، ٦٨]
إبراهيم ممثل
اسم
الصفحه ٨٨ : الذي يرد الخواطر إلى قبضة جامعة يصدر عنها الإلهام فجورا وتقوى ، فتضع
الحرب في القلب أوزارها ، ويستريح
الصفحه ١٠٩ : ] ، فالأولياء انتقلوا إلى الحياة الآخرة وهم ما زالوا في الدنيا
، ومثلهم مثل من انتقلت روحه إلى الآخرة بعد القتل
الصفحه ١١١ : الْقِيامَةِ وَلِلَّهِ
مِيراثُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (١٨٠))
[آل عمران
الصفحه ١١٣ : وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ ما
يَشْتَرُونَ (١٨٧))
[آل عمران :
١٨٧]
الظهر الظهور ،
والنبذ
الصفحه ١٢٩ : كقوله عليهالسلام ذات يوم لأحد الصحابة ، وهما في وليمة ، فأشار عليهالسلام إلى الطعام قائلا : (إلى أي شي
الصفحه ١٧٤ :
التوجه إلى مركز الدائرة الكونية ، ومن يقصد هذا فهو الغالب لأنه يصل إلى
الجمع الذي لا فرق بعده
الصفحه ١٧٦ : مخالفة الهوى ثانيا ، وفي الخضوع للمشيئة الإلهية
ثالثا ، وعدم الانصياع لهذا الصوت يؤدي إلى الفتنة
الصفحه ٢٣١ : ، والبيات الليل الذي هو إشارة إلى عالم المادة وكون القلب في أسر عالم
الفساد ، وقوله : (أَوْ
هُمْ قائِلُونَ
الصفحه ٢٥٠ : ))
[الأعراف : ٦٢]
قوله : (وَأَعْلَمُ مِنَ
اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) إشارة إلى علم الضمير بأصله النوراني
الصفحه ٢٥٣ :
والعذاب العظيم
الذي يأخذ الكفار حيرتهم وضلالهم في هذا العالم الذي ردوه إلى خالق غير الله وسموه
الصفحه ٢٧٣ : يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكانُوا
ظالِمِينَ (١٤٨))
[الأعراف : ١٤٨]
العجل إشارة
إلى العالم الظاهري
الصفحه ٣١٢ : يُؤْفَكُونَ (٣٠))
[التوبة : ٣٠]
قضية الأبوة
الإلهية من القضايا التي كفر بسببها اليهود والنصارى ذلك لأن
الصفحه ٤٨١ : ، لأن المحبة تقتضي وجود عاشق ومعشوق
، أي أنا وهو ، إلى أن تفضي إلى الاصطلام بفناء العاشق في المعشوق
الصفحه ٤٨٣ : صلىاللهعليهوسلم.
ثم عرج بالنبي صلىاللهعليهوسلم إلى السماء السادسة فلقي موسى عليهالسلام ، وموسى هو الذي أمر