الصفحه ٤٨٠ : لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ
الصفحه ٦٢٥ : ]
الزبور إشارة
إلى اللوح المحفوظ حيث ذكر فيه أن ثمة موحدين مثبتون في هذا اللوح هم العباد
الصالحون ، لم
الصفحه ٤٢ : الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٢١٣))
[البقرة : ٢١٣]
الأمة
الصفحه ٤٥ :
مناسبة ، يعني إنزال رتبة القسم الإلهي إلى مرتبة الأحداث اليومية المتقلبة
، وهذا لا يليق بالرتبة
الصفحه ٥٣ :
بالشمس من المشرق فليأت النمروذ بها من المغرب ، والطلب معجز إذ لا طاقة
للإنسان على الوصول إلى أبعد
الصفحه ٦٣ :
أما الإنجيل
فهو دعوة إلى توحيد الصفات ، وهو يلي توحيد الفعل ، وشعاره المحبة ، وتحقيق هذا
الشعار
الصفحه ٩٢ : اللهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١٢٢))
[آل عمران :
١٢٢]
الطائفتان المؤمنتان
إشارة إلى الخاطرين
الصفحه ٩٧ : فِي الْأَرْضِ فَانْظُروا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (١٣٧))
[آل عمران :
١٣٦ ، ١٣٧]
مصير
الصفحه ٢٩٤ : الْمَلائِكَةِ
مُرْدِفِينَ (٩))
[الأنفال : ٩]
الاستجابة إلى
الخواطر المثبتة للقلب في ساعة الشدة وعند البأس
الصفحه ٣٥١ : فلا راحة
لإنسان في هذه الدنيا. وتجد الغربيين الذين اعتمدوا الدنيا ، ومدوا أعينهم إلى
زينتها فقط
الصفحه ٣٦١ : الإلهية الباطنة الظاهرة.
وظهور نوح
إنسانا يعني أنه مثل بقية البشر ، فباطن نوح مثل باطن إبراهيم وإسحق
الصفحه ٦١٩ : ، وأنه بفضل هذا الصراع وصل
الإنسان إلى ربه وإلى تعرف ربه عند ما تعرف إليه في النهاية ربه.
هذا المقام هو
الصفحه ٣٨ :
الحق ولا ظهرت الحقيقة ، وتقوى الله ألا يجعل معه إله آخر ، ومن اتقى الله
وجده ، ولهذا قال سبحانه
الصفحه ٧٤ :
على سبيل الكشف والشهود من الإشارات الإلهية ، فالمفهوم الأول ، الذي هو
الظهر ، للعوام والخواص
الصفحه ٧٩ :
يموتون بل ينتقلون من دار إلى دار ، فالروح الحيواني يموت عند مفارقة الجسد
الذي يدبره ، لكن الروح