الصفحه ٢٥٠ : القاتل والعمد المحض وفيه القصاص إلاّ إذا رضي أولياء الدم بالديّة أو
العفو ، بينما أجمل
الصفحه ٢٥٧ : ، لأنّ النور هو المضيء ، والمضيء لا يكون إلاّ بأن ينفصل منه أجزاء ليضيء
غيره بتلك الأجزاء. ولو كان نوراً
الصفحه ٢٥٩ : على تقدير : ومن أوجه التشابه
وجود المحذوف الذي لا يعرف وجهه إلا بتقديره.
«وعادة العرب النقصان في
الصفحه ٢٦١ : ، أو إقحام المباني الإشراقية في تقريب المعاني ، إلاّ أنّنا
نكنّ أشد الإحترام والتجليل لعلمائنا الأعلام
الصفحه ٢٦٢ :
المصادر
١
ـ القرآن الكريم.
٢
ـ آلاء الرحمن في تفسير القرآن ،
للشيخ محمّد جواد بن حسن البلاغي
الصفحه ٢٧٩ : الإربلي ـ وقد أخذناه من
كتاب سمير
الحاضر وأنيس المسافر لصاحب الحصون
ـ قوله :
ألا قُلْ لجامع هذا
الصفحه ٢٨٠ :
فأخمدت بالسبق نيرانهم
فقد صار نفخهم في رماد
ألا ابشر بفوزك
الصفحه ٢٨٦ : الموافق والمخالف بالهدايا والنذور».
أمّا بالنسبة لتاريخ ولادته فلم أعثر
على ما يبيّن ذلك ، إلاّ أنّه
الصفحه ٢٨٨ : يكاد
يخلو كتاب من كتب التراجم والمعاجم إلاّ وله فيه أحسن ذكر وأعلى قدر لما كان
يتمتّع به من فقه وعلم
الصفحه ٢٩٤ : مبرّز
ولا فاضل إلاّ ولي فوقه فضل
قال : فكتب أبوه فوق هذه الأبيات : لئن
أحسنت
الصفحه ٣٠٤ : أب».
أقول :
لم يذكر لنا أصحاب التراجم تاريخ ولادته
أو وفاته إلاّ أنّه كان حيّاً عام (٧٥٢ هـ
الصفحه ٣١٥ : )
فليس كلّ عمل مقبول ، مهما كبر حجم العمل ، إلاّ ما انطوى على نيّة خالصة (إِنَّمَا
يَتَقَبَّلُ الله مِنَ
الصفحه ٣٢٣ :
وعمدوا إلى ما كان على الخوان ، فأعطوه
وباتوا جياعاً ، وأصبحوا صياماً لم يذوقوا إلاّ الماء القراح
الصفحه ٣٢٧ : عزّ من قائل : (إِلاَّ مَنْ أَتَى
الله بِقَلْب سَلِيم)(٣)
متعدّياً بنفسه ، ويوافقه اللّغة ، فلعلّه على
الصفحه ٣٢٨ : عليهالسلام(١).
وعلى هذا فللعهد. وأنّه بعيد إلاّ على
الأبعد ، ولا يخفى أنّه حين أتى لم يكن إنساناً ، ففي