الصفحه ٤٩ : لقدماء الأصحاب ، وليس هذا قدحاً للكتاب حتّى يظنّ أنّه خانت في
الكتاب يد التحريف وزاد أو نقص فيه ، بل
الصفحه ١٢ : ) وأبي جعفر محمّد بن الحسن
الطوسي (المتوفّى ٤٦٠ هـ) ، ومن التصريحات الواضحة في هذا المعنى ما ذكره صدوق
الصفحه ٥٠ : ».
طريق رواية النوادر
خاصّة :
ثمّ روى الطوسي كتاب النوادر
بطريق خاصّ مضافاً إلى طرقه العامّة لرواية كتبه
الصفحه ٢٩٨ : :
«السيّد تاج الدين أبو عبد الله جعفر بن
محمّـد بن مُعَيَّة الحسيني ، عالم ، جليل ، يروي عنه ابن أُخته
الصفحه ٢٨ : سعيد بن هبة الله
الراوندي (المتوفّى ٥٧٣ هـ).
٣ ـ الشيخ أبو جعفر محمّد بن شهر آشوب
السروي (المتوفّى
الصفحه ٥٢ : على أنّ الأسماء
الواقعة قبل ابن أبي عمير شأنهم شأن رواة كتابه للصدوق ، وابن أبي عمير هو صاحب
مصدر
الصفحه ٤٠١ : الأُولى.
٧٨ ـ قرب الإسناد
، لعبدالله بن جعفر الحميري (ق٣ هـ) ، تحقيق ونشر مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٠ : (ت ١١٠٧ هـ) وكتابه البرهان في تفسير القرآن.
وهذا التفسير يعبّر عن عقيدة المؤلّف الإخبارية ، فقام بجمع
الصفحه ١٨٨ :
في الواقع إنّ عرض الأخبار التاريخية
لحياة الإمام عليّ عليهالسلام
في كتابات الشيخ المفيد أكثرها
الصفحه ١١٧ : الخاطئة :
فالذي يبدو واضحاً أنّها ثلاثة كتب لا
أكثر ، واحد منها في البغاة والخارجين على إمام زمانهم
الصفحه ٥٨ :
وقد وقع أحمد بن أبي عبد الله البرقي في
طرق روايات كتاب قصص
الأنبياء في هذه الأرقام : (١٦ و ٦٢
الصفحه ٦٤ : كتابنا هذا والذي سيأتي إن شاء الله.
وقد وقع ابن أُورمة في كثير من طرق كتاب
قصص
الأنبياء ، وهي كما في
الصفحه ٦٦ : علي بن إبراهيم ومحمّد
بن يحيى وعلي بن موسى بن جعفر وداود بن كورة وأحمد بن إدريس ، عن أحمد ابن محمّد
بن
الصفحه ٧٥ : الحجّة سنة ٦٧٠ هـ عن الشيخ نجم الدين جعفر بن محمّد بن
الحلّي على ما جاء في الحكاية المذكورة.
ونخصّ منهم
الصفحه ١١٩ : )(٦)
وأبي جعفر أحمد بن محمّد بن خالد البرقي (المتوفّى سنة ٢٧٤ أو ٢٨٠ هـ)(٧)
وأبي إسحاق إبراهيم بن محمّد